نعم..
هذا ما زورته في نفسي أول ما طالعت الكتاب.
وهو : ما ضابط الأحاديث المشكلة الداخلة في البحث؟
وهل الأحاديث المذكورة في البحث هي وحدها المشكلة في التفسير؟!!
إخواني : إنها لفرصة سانحة لأهل الرياض بالحضور المباشر ، ولغيرهم بمتابعة البث الإسلامي المباشر لها..
والشيخ عبدالله عالم مشارك في الفقه وأصوله (في الماجستير والدكتوراة)
وهو إمام في العربية
وقد طوف العالم الإسلامي يتتبع المشايخ وأهل العلم
وقد قرأ القرآن على أزيد من ثلاثين شيخ ومعه إجازات علمية...
والله أعلم أن المسألة خاضعة للتجربة كما قال ابن عطية
كما نعرف أن بعض الناس يقول لمن به مس من الجن يقرأ سورة البقرة..
كذلك القراءة على المرضى ؛ فتجد أن القارئ ينتقي من القرآن ما يوافق المرض
وسورة "يس" يسميها القراء -على المرضى- سورة الصرف = بأن يُصرف ويسهل خروج ما به من جن...
ويراجع في ذلك...
أساتذتي :
أبوبيان ، د.عمر المقبل ، الماوردي ، أحمد الفالح
أشكر لكم طيب النصح ، وحب العون ، ومشاركة الرأي
ولكن ما دعاني للاستفسار : هو ما سمعته من بعض الإخوة في أن الفهرسة الآلية سريعة ودقيقة ، فيكفي أن تُظلل على الآية ثم تدخلها في قالب فهرسة الآيات ، فتتفهرس تلقائياً إلى سورتها ورقمها ،...
إخواني..
انتهيتُ -ولله وحده الحمد- من كتابة رسالتي في علوم القرآن.. وطبعتها..وبقي لي الفهرسه والتنسيق النهائي..
وقد حمّلت برنامج قوالب البحوث للأستاذ الواصل..
ولكن للأسف (أخوكم -عليمي- في الحاسب) فلم أعرف كيف أستخدمه!!
والوقت -عندي- ضيقٌ جداً.. ولا أعرف ماذا أفعل؟
وقد نصحني بعض الإخوان...
إخواني..
انتهيتُ -ولله وحده الحمد- من كتابة رسالتي في علوم القرآن.. وطبعتها..وبقي لي الفهرسه والتنسيق النهائي..
وقد حمّلت برنامج قوالب البحوث للأستاذ الواصل..
ولكن للأسف (أخوكم -عليمي- في الحاسب) فلم أعرف كيف أستخدمه!!
والوقت -عندي- ضيقٌ جداً.. ولا أعرف ماذا أفعل؟
وقد نصحني بعض الإخوان...
رحم الله شيخنا الدكتور إدريس حامد وأسكنه فسيح جناته ووسّع مدخله وأكرم مثواه
اللهم جازه بالإحسان إحسانا.. وبالسيئات عفوا وغفرانا
لقد كان متدفق الفضل ومِهراقاً للخير
عرفتُه دمِث الأخلاق..رائع الإحساس..باذِل النفس للإخوان..
الله المستعان.. والحمد لله على كل حال
مما يدلُّ أن الارشاد غير التفسير ، بل هو استخراج أحاديث مسلم من القرآن : قول الزركشي :
قال في البرهان 2/129 :
النوع الأربعون فى بيان معاضدة السنة للقرآن
اعلم أن القرآن والحديث أبدا متعاضدان على استيفاء الحق وإخراجه من مدارج الحكمة حتى إن كل واحد منهما يخصص عموم الآخر ويبين إجماله
ثم منه ما...