إن كنت قصدت به طالب علم بنفسه فكل سيبن سببه بنفسه لكن من وجهة نظر شخصية بدت العناية به أفضل لاسيما لدى أئمة المساجد ..
وإما إن كان مقصدك الوصول إليه في التعليم الإجتماعي فأرى أن الدور القرآنية النسائية أبوابها رحبة وقد أزهر روضها وأينعت ثمارها بتخريج دفعات أتقنت علم التجويد نظريا وتطبيقيا وقد...