كانت هناك داري نشر مشهورتان تخصصتا في طباعة القرآن الكريم ونشر علومه،هما دار القرآن الكريم في بيروت وكان صاحبها هو محمد بسام الأسطواني،والأخرى هي مؤسسة علوم القرآن في دمشق وبيروت،لكن أخبار هذين الدارين انقطعت منذ عشر سنوات،فما الجديد فيهما؟
صورتين لشعاري الدارين:
إن وجه تأييدي لهذه السياسة هو أن مجمع الملك فهد يبذل جهودا جبارة لاكتشاف الأخطاء وإخراج المصحف خاليا من الأخطاء،وللأسف الكثير من دور النشر تفتقر إلى المراجعة النوعية والنهائية.
أعني دور النشر التي كانت شهيرة في الماضي(في العقود الماضية) لكن انقطعت أخبارها من نحو 10 سنوات،فمثلا دار القرآن الكريم في بيروت والذي صاحبها الشيخ محمد بسام الأسطواني،وكذلك مؤسسة علوم القرآن في دمشق وبيروت.