الأخ العليمي المصري
هل أنت صاحب هذه الدراسة عن الإحالة في سورة الأنعام على الرابط التالي:
أسلوب الإحالة في القرآن الكريم وبعض تطبيقاته في سورة - Download - 4shared - ahmed alhawary
مجلة العلوم الإسلامية جامعة بغداد...
لعل القصر هنا ليس البيت بل هو ما اقتصر حول البيت وجعله مقصورا والمقصورد به السور. والجمالة الصفر الحبال الغليظة. ووفقا لهذه الفهم تصبح الصورة متسقةً. وأكثر تناسبا. وفيها إعجاز علمي واضح. انظر الصورة وهي لشرر الشمس. ومثلها للبراكين
لماذا جُعلت آية زكرياعليه السلام ألا يكلم الناس ثلاث ليال سويا؟ وما العلاقة بين هذه الحادثة وبين قصة مريم عليه السلام: فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا؟
ثم ألا يعد قولها : إني ذرت للرحمن.....خرقا للصيام عن الكلام؟
أظن أن الكلمتين من الكلمات التي إن افترقت اجمعت في معناها وإن اجتمعت افترقت
وأنا وقفت إن دلالتهما معا في وصفهما لمكان واحد. وحاولت تفسير التغاير الدلالي فوجدت أنهما إن حضرتا معا للدلالة على معين كان السياق معينا في فرز الفارق بينهما وقد تم تبيين ذلك في مواطن ثلاثة
إذا وُصف المكان نفسه مرة بالقرية ومرة بالمدينة فإن تعليل ذلك واضح وهو:
حين لا يلقى الغرباء إكراما تُوصف القرية بالمدينة وخذ أمثلة ذلك
(فَانْطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا )
هنا وصفت بالقرية جريا على العادة لكن حين لم يُكرم...
أوجه من المقارنة والمفارقة: (التناظر القصصي) وفيه يتجلى التناسب فوق تراتبية الحدث ومثاله قصة يوسف وموسى. فعلى الرغم من اختلاف سيرة النبيين العظيمين عليهما السلام والفاصل الزمني الذي يفصل بينهما وهو كما تقول المصادر التاريخة يزيد على 500 سنة, واختلاف وجهة الصراع الذي خاضاه. فصراع يوسف صراع أسري...
لا يصح للمستوقد أن يكون مثلا للمنافقين- لأن المنافقين في هذه الحالة يكونون طالبين للهداية ورافضين للظلمات والضلال- ومن المعروف أن المنافقين اشتروا الضلالة بالهدى--
ولا تستقيم صورة المثل مع قوله تعالى: "ذهب الله بنورهم" وقد كانوا جادين في إيقاد النار والتخلص من الظلام
وفي هذه الحالة تنعكس أجزاء...
المعنى معكوس : واللعا هو الإقالة من العثرة . ونفيها ب لا يفيد عدم الإقالة
جاء في شعر ابن المعتز
يا آلَ عَبَاسٍ لَعاً مِنْ عَثْرَةٍ ... لا تَرْكَنُنَّ إلىَ الْبُغاةِ الحُسَّدِ
وجاء في الأمثال
وإياك أن تسقط سقطة لا لعا لها- أي لا إقالة لها- وتعثر عثرة لا تقالها.
{وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَاناً كَبِيراً }الإسراء60
لم يذكر أن الشجرة في النار- بل في القرآن - وإن قُصد...