جزاكم الله خيرا د. يحيى.. وليس ذلك غريباً على أهل القرآن, وهذا من المبشرات أن في هذا الزمن أناس صلحاء تُرجى بركة أعمالهم وإخلاصهم على هذه الأمة التي هي كالغيث لا يُدرى خيره أوله أم آخره..
ولأن الشيء بالشيء يُذكر, فهذه قصة مشابهة لأحد الصالحين من المتقدمين, ذكرها ابن الجوزي في "صفة الصفوة"...