آخر محتوى من قبل رشيد مسعود الهلالي

نعم هي من قولهم "سكرت مجرى الوادي" إذا سددته ،ومادة س،ك،ر تفيد معنى الاغلاق و التغطية .

كان السؤال :لماذا سميت هذه السورة بسورة البقرة ؟ وأجاب الطلبة بأجوبة اشهرها واصحها أن ذلك بسبب ذكر قصة البقرة في ثناياها ورده الشيخ .وجاء المجلس الثالث ليقول الشيخ جوابا لم يخرج عن اجوبة الطلبة !

الحمد لله . قال الله تعالى :[ لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آَبَائِكُمْ ... الآية (61)من سورة النور ] ما وجه ذكر هؤلاء في هذا الموطن ؟

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=129855

قال الهلالي :غفر الله لي ولك يا أخي .أما أصل القصة فثابت،والاختلاف الواقع في متونها اختلاف تعدد وقائع ليس إلا ,ولذلك اعتمدها العلماء وأصلوها وبنوا عليها ما بنوا من أحكام.وأنا ما "جرمتك" بما نقلت ،ولكني انتقدت . قال الهلالي :عفا الله عنك لم "تنبزني"بما ليس في ؟ومن اين "استنبطت"من كلامي هذا الذي...

قال الهلالي :يا محب .لم المجازفة؟ لقد كان في اشتهارهذه القصة وتلقي العلماء لها بالقبول مايغني عن تطلب اسانيدها والبحث في طرقها.وكان عليك إذ أبيت هذا المسلك ،واخترت منهج "التقصي" أن تستوعب دراستها بجمع طرقها ورواياتها من مظانها ثم تحكم عليها بميزان اهل العلم ،أما أن توردها من طريق واحد و"توهم"...

إيماءة. قال الهلالي :هؤلاء الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ،قد كفروا ثلاث مرات فبانوا من الايمان بينونة كبرى كبينونة المطلقة ثلاثاَ!!

هديت ووفقت يا أم عبدالله .ومن باب "فأما بنعمة ربك فحدث" فإني لا أعلم أحدا سبقني الى هذا الاستنباط والحمدلله .

وإياكم جزى رب العباد. مليل بضم الميم وسكون اللام وكسر ما بعده أي داخل في الليل منهرعلى الوزنأي داخل في النهار كما تقولين متهم و منجد ووو . أرجو ان يكون الامر قد اتضح.

تأملت في قوله تعالى (حكى اذا اخذت الارض زخرفها و ازينت أتاها امرنا ليلا او نهارا)فظهر لي إن أمر الله (قيام الساعة) إذا جاء عم الارض كلها ،وأهلها يومئذ بين مليل ومنهر،فناسب أن يقول ( أتاها أمرنا ليلا أو نهارا ) ليشمل جميع سكانها .فسبحان العليم الحكيم

الاخت الطبيبة أم عبد الله .سلمك الله ,هاك إشارة فكري فيها ثم قدري وأجيبي :احسبي فرق ما بين ثلاثين شهرا قمريا وثلاثين شهرا شمسيا .وفقت.