تمت مناقشة رسالة الماجستير، بعنوان
(الوقف الممنوع في القرآن الكريم، مواضعه و دﻻﻻته، دراسة تطبيقية من خلال سورة البقرة)
الباحثة/رواء عبد القادر صادق
إشراف الدكتور/سليمان محمد الدقور
الجامعة الأردنية- كلية الشريعة- التفسير وعلوم القرآن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الأكارم/ أبحث عن أطروحة دكتوراة بعنوان (الوقف الممنوع في القرآن الكريم، مواضعه وأسراره البلاغية) للباحث إسماعيل صادق عبد الرحيم،، للضرورة القصوى
أرجو ممن يستطيع مساعدتي ألا يبخل عليّ،، ولكم مني وافر الشكر والعرفان..
أيقنّا وآمنّا ,,
لكن السؤال هل البحث في أمر كهذا مشروع؟ مع العلم أن الاستدلالين من الأختين يظهر فيهما الصحة،، فالفرار والرعب لايكون إلا من شيء مهيب،، وعدم معرفتهم بأيام لبثهم لايدل إلا أنهم كما هم على حالهم - والله أعلم..
بارك الله فيك شيخنا الفاضل،،وجزاك الله خيراً على ماأفدت به..
وما فهمته من كلامك هو عدم التحرج في الوقوف عند مثل هذه الأمور، وإن كانت مما لايظهر منه فائدة؟
وقد كان ردي البسيط: أن ماسكت عنه القرآن يغني المسلم عن البحث، لأنه لو كانت تظهر منه فائدة لأخبرنا بها - والله أعلم.
حصل نقاش بين أختين حول آيتين من آيات سورة الكهف:
الأولى: " .. لو اطّلعت عليهم لولّيت منهم فراراً ولمُلئت منهم رُعباً"
استدلت الأولى بها على تغيّر أشكال أصحاب الكهف،، بدليل أن النظر إليهم سيملأ الرعب في القلب..
اعترضت عليها الأخت الثانية بالآية:
الثانية: " .. قال قائلٌ منهم كم لبثتم قالوا لبثنا...
سامحك الله أخي الفاضل، لقد درستُ هذا الكتاب هنا في الأردن في مادة استدراكية مع طلبة البكالوريوس، وليس فيه صعوبة ،، وإن كان فيه تداخلاً وعدم تمايز لبعض الأمور ، ولكني لا أظن الأساتذة الفضلاء هنا من المتعصبين لشيخ أو كتاب، بل كانوا ينتقدون في كثير من المسائل بكل أدب واحترام لمشايخهم، ويتقبلون...
المأمول التفضل بذكر مصدر هذه المعلومة ، ومن قال بهذا الضابط
بارك الله فيك شيخي الفاضل/ الجكني ، وأعتذر للتأخر في الرد
بالنسبة لهذا الضابط وجدته في كتاب الدكتور: عبد الباقي بن عبد الرحمن بن سراقة سيسي ، (قواعد نقد القراءات القرآنية: دراسة نظرية تطبيقية) / طبعة دار كنوز اشبيليا.
فقد ذكر ذلك في...
بسم1
بعد دراسة مفردة الامام الحسن البصري من (سورة الفاتحة إلى سورة الكهف) أحببت المشاركة ببعض النتائج التي توصلت إليها من خلال بحثي المتواضع لمادة القراءات - وليعذرني أهل العلم والتخصص - فإن وجدت قبولاً فالحمد لله على نعمته ، وإن كان غير ذلك فلعلي أنهل من علمهم وفوائدهم..
وهذه خاتمة البحث...