لستُ متخصصا في علوم القرآن حتى لا أكون عرُضة للثريب ، إنما أنا بشرٌ أدْرُس الهندسة ولم أتخصص فيها بعدُ
كل ما في الأمر ، إنني أحب القرآن ، وأشعر أن ألفاظه وتراكيبه ومعانيه تساعدني في تجريد نفسي ، وتُعنيني على خلعي من فوضى الحواس ..
القرآن وحده من يجعلني أفرّ من عالم العَرَض الزائل إلى عالم...