آخر محتوى من قبل عبدالرحيم القاوش

المسألة بسيطة: - أدوات.- خيارات.- عربي ولغات أخرى.- الأرقام (اختيار كلمة هندية).والحمد لله .

أتمنى من الإخوة أن يتحفونا بهذه المحاضرة مفرغة ، حتى تعم بها الفائدة على أهل هذا الموقع المبارك ، أو يسعوا في استجلابها من فضيلة الشيخ محمد محمد أبو موسى ، فوالله إنها لغاية في المتعة والفائدة ، وقد عالج فيها فضيلته قضايا يقع فيها كثير من الخلط أو يحسب من جهلها أنه حاز الإصابة ، والمقالة تكون...

السلام عليكم ورحمة الله .. وجدت هذا الكلام في بعض المواقع : وجه سؤال لفضيلة الشيخ سعد الخثلان أستاذ قسم الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود.. وهذا نصه : السؤال : متى يكون يوم عاشوراء لهذا العام (1433هـ) ؟ الجواب: لم يثبت دخول شهر محرم ليلة السبت الماضي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فإن...

العلاقة واضحة أختي الكريمة من جهة أن بعض القراء له الإمالة في ذوات الياء الواقعة في فواصل الآي دون ما لم يكن كذلك ، فقد تكون الكلمة واحدة لكنها تمال في حال كونها خاتمة آية ولا تمال إن وقعت في حشوها ، وعليه فاختلاف الفواصل مؤثر في إمالة الكلمة أو عدم إمالتها ومثال ذلك إمالة رؤوس الآي في سورة...

مبارك للفائزين والفائزات، وأسأل الله أن يزيد الجميع علما وعملاً، وأن يخلصنا وإياكم قولا وفعلا.

اختصار مفيد لكتاب د. حازم حيدر في المقارنة بين البرهان والإتقان. اختصار مفيد لكتاب د. حازم حيدر في المقارنة بين البرهان والإتقان. هذا مختصر جيد لكتاب الدكتور حازم حيدر فيه نخبة ما توصل إليه الباحث من خلال مقارناته بين كتابي الزركشي والسيوطي البرهان والإتقان. وفيه أيضا إشارات إلى منهج الكتابين...

تكملةً لكلام الدكتور جواباً عن سؤال الأخ ورد المحمدي، أقول: الأفصح في الحال تذكيرها لفظاً وتأنيثها معنى ؛ فتقول : هذه حال . ويجوز في غير هذا الوجه : هذا حال وهذه حالة، ومن الأفصح قول كعب في بانت سعاد: فما تدوم على حـــــــال تكون بهــا ***** كما تلَــــوَّنُ في أثوابــــــها...

طرح متميز ورؤية هادفة بارك الله في جهودك يا دكتورة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: قال تعالى: في سورة هود: {فلا تبتئس بما كانوا يفعلون}، وقال في سورة يوسف: {فلا تبتئس بما كانو يعملون}. فالفرق بين الفعل والعمل هو أن الفعل عام والعمل خاص، والصنع أخص منهما ؛ فالفعل ينسب إلى العاقل وإلى غيره ، وربما ينسب إلى...

جزى الله خيرا فضيلة الشيخ عبد الرحمن الشهري على هذه المقالة العطرة لهذا المفرد العلم والعالم المِئم، رحمه الله رحمة واسعة، والدال على الخير كفاعله.

أشكر الدكتور أنساً على حسن عبارته وسلامة طويته، وأحيي فيه سعة الصدر ودماثة الخلق وأشكر له حسن الدعاء، وأسأل الله في علاه أن يزيده رفعة وتأييداً.

بحث طيب، ومشاركة هادفة، ولكني أنبه على ضرورة التحرز في استخدام بعض الألفاظ التي قد لا تليق بجناب الله تعالى كقول الباحث : "لأن الله دقيق" فمثل هذا حتى لو فهم المقصود منه وبدت نية مسطره في الدلالة على نفوذ علم الله تعالى إلا أن ما ينسب إلى الله جلَّ وعلا لا يقاس على استخدامنا نحن حسب ما تستدعيه...

بارك الله فيك أخي أبا سعد، وأرجو من الإخوة إثراء الموضوع، والمزيد من المشاركات فيه، قبل أن نخلص إلى بلغة منتخبة وخلاصة مقتضبة تُلِمُّ بالموضوع من غير إخلال وتجليه للناظر المهتم بقواعد التفسير على جهة التحقيق والتدقيق، والله الموفِّق.

الكلام ذو شجون، والحديث يجر بعضه بأذيال بعض، وليعذرني الإخوة إن كنت سأنأى بهم عن صميم الموضوع الذي طرح فضيلة الشيخ لأجله هذه الآية : {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ..} وما استلهم من نصها وارتباط ذلك بالواقع المشاهد في يوم الناس هذا، ولكن قضيتي قضية أخرى، قضية علمية والجامع بينها وبين ذلك ارتباطها...

شكر الله سعيكم وأجزل لكم الأجر والمثوبة. والدال على الخير كفاعله.