الاخوة الأحبة المشاركين في هذا النقاش
أسال الله أن يتقبل منكم
عندي بعض الملاحظات على هذا الأمر:
أولاً: وصف بعض الإخوة الدراسات أو أغلبها أو كثيراً منها -أياً كان- بأنها لا تساوي الحبر الذي كتبت فيه. بالضبط قال: لا تساوي في قيمتها العلمية الحبر والورق المخصص لها....وأظنّ أنّ في هذا الأمر تجنيّاً...
أخي الكريم هذه الطريقة في الدراسة تحتاج وقتاً طويلاً، وكذا تحتاج صفحات طويلة، وهذا ما لا يحبذه الأساتذة والمشرفون على رسائل الدكتوراة والماجستير....يبقى أن تجعل هذا في كتاب تنشره أنت فيما بعد...أما في الجامعات فلا أظنّ أنّك يمكن أن تحصل على موافقة
بالطبع هذا لا يعني أنها خطة لا تستحق الدراسة،...
بداية ابدي ملاحظة على طبعة كتاب التحرير والتنوير، فخلال المطالعة الكثيرة فيه هالني مقدار الأخطاء المطبعية، وأنا وإن كنت أعذر من سابَقَ إلى طباعة الكتاب ابتداءً رغبة في نشر هذا السفر المبارك، ولكن أحسب ألا عذر لهم الآن ألا يعيدوا مراجعته وطباعته من جديد على أن يقف على هذا الإخراج طلاب علمٍ ماهرون...
حاول أحد المستشرقين قديما أن يرتب الآيات في الحقيقة نسيت اسمه فقد قرأت هذا قبل سنوات في أحد كتب علوم القرآن...
لا معنى كما قال الاخ البيراوي للبحث في هذا ؟؟؟
السؤال كيف سيكون شكل القرآن حينئذ؟!!!!!!!!!!
أخي الكريم:
قرأت قديماً أثراً عن بعض الناس يقول: لا تدخل على النساء وإن قلت أقرؤها القرآن..بالطبع نسيت الآن قول من هذا...
بالطبع أيضاً أنا لا أقول بهذا واعلم أنه ما من امرأة يمكن أن تتقن إذا لم تقرأ على رجل يصحح لها ويرشدها...
الأمر يتعلق بمراقبة الله تعالى من الطرفين
وإلا فماذا نقول بكثير من...
أنا أرى أنها (ولّعت) في هذا النقاش فنسأل الله أن يأجر الجميع
والحقيقة أنا مع الاخ الحجازي فلا مجال لإنكار القول بالاعجاز العلمي في القرآن بالطبع دون تكلف أو تحميل الآيات ما لا تحتمل هذا أمر مفهوم....
والقرآن معجز للعرب وغيرهم ووجوه الاعجاز فيه متعددة لأنها لأكثر من جهة...
فهو معجز للعرب ببلوغة...
السلام عليكم
منذ سنوات وأنا أقرأ أحياناً ما يورده الأخ أبو فهر من مشاركات قيمة فيها الفائدة، وليسمح لي أخي الكريم -رغم أني لست بمنزلته في العلم والفهم- أن أشير إلى بعض الملاحظات في هذا الموضوع:
الأولى: إنّ إنكار المجاز ووجوده في كتاب الله تبارك وتعالى يَذهبُ أحياناً بكثير من الروعة والجمال...
ملح التفسير: خواطر في عقول بعض العلماء أو المتدبرين والاكثر أن ليس هناك برهان أو دليل من نصٍّ أو غيره، ولذلك لا يعتمد كقولٍ فصلٍ في المسألة قيد البحث، وربما يحسب قولاً من الأقوال يوضع بجانبها...والله أعلم
ولكني أريد أن أسأل عن رأي من قال بتنقل الليلة في كل عام، بمعنى تكون هذا العام ليلة السابع...