أخي الحبيب بارك الله فيك رسالة الشيخ العلامة المعلمي في الكذب طبعت ضمن آثار الشيخ في المجلد (19)
واسمها: (إرشاد العامة إلى معرفة الكذب وأحكامه) وهي رسالة قيمة ناذرة في بابها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزى الله إخواني في ملتقى التفسير
قال الإمام الرازي رحمه اللهفي تفسير قوله عز وجل: (لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الاٌّ خِرِ) الآية: «المودة المحظورة هي إرادة منافسه ديناً ودنيا مع كونه كافراً فأما ما سوى ذلك فلا حظر فيه»
هذه العبارة...
الأخ المطيري جزاك الله خيراً، لي على كلامك ملاحظات:
1- (أن المحبة لدين الكفار كفر وإن لم يوالي الكفار فعلا) : وهذه جملة فيها تناقض. لأن محبة دين الكفار موالاة لهم.
أخي أنا أقصد الموالاة الفعلية ولهذا قلت: وإن لم يوالي الكفار فعلا.
مثال ذ لك رجل يعيش في بلد إسلامي ليس فيه كفار احب دين الكفار...
جزاك الله خيراً الأخ المطيري أحسنت وأفدت ولكن بقي الجواب عن دليل من فسر الولاء في الآية بالمحبة الدينية كما ذكر الأخ محمد الطيب، مع أنه يبدو من قولك في الشرط الثالث: (أن تكون المناصرة لمعنى يتعلق بالدين) أنك أعدت تفسير الولاء بـا الولاء الديني وهذا ينعكس على ما فصلته في بداية كلامك والله أعلم
جزاك الله خيراً الأخ المطيري فهمت أن الولاء في الآية هو ولاء التناصر والتعاضد، لكن ما دليل من فسر هذا الولاء في الآية بالمحبة الدينية بمعنى أن من اتخذ الكفار اولياء لأجل المصالح الدنيوية لا يكفر حتى يوالي الكفار حباً لدينهم. والمحبة لدين الكفار: كفر مجرد لداته وإن لم يوالي الكفار فعلاً
أخي العزيز النقاس السابق الذي حولتني إليه لم يغن عني شيئاً مرادي من أين جاء تفسير الولاء في الآية بالولاء القلبي الإعتقادي مع أن المراد هنا ولاء التناصر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إخواني أهل التفسير هذه أول مشاركة في هذا الملتقى المبارك إن شاء الله أسألكم فيها: قوله تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ...