آخر محتوى من قبل علي أبو عائشة

  1. ع

    هل تعارض آيات بدء الخلق عقيدة الخلق الذي لا أول له؟

    عجبت من بعض الناس يقول على الله تعالى اقوالا مبنية على شبهات ثم يقول: هذا الباب ليس محلا للجدل؟؟؟ اعلم هداك الله أنك ما دمت أتيت بآراء يراها محاورك باطلة فلا بد من الجدل، لكن الجدل بعلم وأدب. واعلم أيضا أن كلامك متناقض تناقضا يجعلني لا أقبله وغيري من العقلاء الذين سيكتشفون موضع التناقض في كلامك...
  2. ع

    هل كيفية أداء القراءات المتواترة متواترة؟؟

    أشكرك أخي الفاضل على إجابتك وقد راجعت المنجد فوجدت اختيار الشيخ ابن الجزري ولكن لم أجد تفصيلا كبيرا في المسالة وفهمت من كلام الإمام ابن الجزري أن الإعراب والإمالة وغيرها من الصفات ليست متواترة تواتر القرآن بالمعنى المعروف للتواتر الذي يقابل الآحاد، لكنه مع ذلك يقول بأنها تفيد القطع كبعض الآحاد...
  3. ع

    هل كيفية أداء القراءات المتواترة متواترة؟؟

    هذا السؤال مهم جدا وضروري وقد اختلف فيه العلماء. وهو: هل كيفية أداء القراءات المتواترة ـ من إمالة وغيرها ـ متواترة، أم غير متواترة؟؟ فأرجو من مشايخنا المتخصيين في علم القراءات إفادتنا مشكورين جزاهم الله عن الإسلام خيرا.
  4. ع

    هل تعارض آيات بدء الخلق عقيدة الخلق الذي لا أول له؟

    رحم الله شيخ الإسلام فقد سرقته كثير من أصول الفلاسفة. فقوله (يبقى معطلا عن الفعل) غير صحيح لأن المعطل هو الذي لا يقدر على الفعل، لكن الله تعالى كان قادرا على الفعل قبل أن يفعل، ولا يزال سبحانه قادرا، ويوم يفني جميع الخلائق ويقول: لمن الملك اليوم، فهو سبحانه قادر على الفعل ولا فعل ثمة. فالمغالطة...
  5. ع

    لماذا استعمل القرآن الكريم المجاز هنا ولم يستعمل الحقيقة ؟

    هلا تطوعت وتفضلت ببيان ما فهمته أنت من نظرية أبي فهر؟ فإن كلام أبي فهر مستغلق وغير واضح لي أنا مثلا، ويظهر أنك فاهم لمقصوده فهما جيدا، فأسعفنا بالبيان يرحمك الله إن كان ثمة ما يبان عنه.
  6. ع

    هل تعارض آيات بدء الخلق عقيدة الخلق الذي لا أول له؟

    الأخ الفاضل البيراوي كلامك يصدق على عقول غير المسلمين فقد نورها الله تعالى بالعلم والفهم ولب الموضوع الذي أريد أن أبينه أنه عقيدة وجود مخلوقات لا أول لها باطلة مناقضة للقرآن العظيم والأحاديث النبوية، والعقل الإسلامي قادر مع ذلك على دحضها وتبيين زيفها. ويكفي أنها عقيدة مخالفة لظاهر ونص القرآن...
  7. ع

    لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ

    والذئب أخبث ما يكون إذا اكتسى من جلد أولاد النعاج ثيابا سبحانك الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
  8. ع

    هل تعارض آيات بدء الخلق عقيدة الخلق الذي لا أول له؟

    هلا بينت لنا أخي حجازي ما الخلل في نظرك في كلام الأخ عبد الله؟
  9. ع

    طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ

    الأخ حجازي في كلامك مغالطة يجدر بك الانتباه إليها: الصورة الذهنية تكون مطابقة وغير مطابقة، وإذا كانت غير مطابقة للواقع فهي لا علاقة لها بالحقيقة؟ السؤال الآن: هل رأيت فيما سبق رأسا من رءوس الشياطين؟ وهل الصورة الحاصلة في ذهنك مطابقة لءوس الشياطين حقيقة؟ ولا تزايد على أن كلام الله حق ولا يصدر منه...
  10. ع

    لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ

    شكر الله لك: هلا فسرت لي قولك بأن اليد تتضمن القوة والقدرة؟ أقصد ما فائدة اليد إذا كانت القدرة أو القوة تكفي في تحقيق ما تتحقق به اليد، وما فائدة القدرة أو القوة إذا كانت اليد كافية في تحقيق ما يتحقق بهما؟؟ إذا كان معناها واحدا والألفاظ متواطأة فمن قال بأن اليد ـ سواء ذكرت باليمين أو لا ـ هي...
  11. ع

    هل تعارض آيات بدء الخلق عقيدة الخلق الذي لا أول له؟

    نعم هو حوار لذيذ فعلا لو كلل بالفهم الصحيح. هل القدرة على الخلق يلزم منها وجود المخلوق؟ الجواب الصحيح: لا. لكن في كلامك أخي تنطلق من القدرة على الخلق إلى القول بوجود المخلوق من مجرد القدرة على الخلق وهذا انتقال بلا واسطة. وإذا كما أقررت أنه لا يلزم من القدرة على الخلق وجود المخلوق، فيرتفع...
  12. ع

    طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ

    في قوله تعالى: (طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ) سؤال: وهو ان المشبَّه به من المفروض أن يكون معلوما للسامع، وإلا تعذر عليه فهم المقصود من التشبيه، فهل يعتبر هذا من باب التشبيه بالمجهول لأن رؤوس الشياطين غير مشهودة ولا معلومة للسامعين؟ أم هل يجوز أن يخبرنا الله تعالى في القرآن بأشياء لا...
  13. ع

    لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ

    أحسن الله إلينا وإليك بحسن التفهيم المشتركان في اللفظ الواحد بحسب تعريف العلماء: هما الحقيقتان المختلفتان وإن اشتركتا في لفظ واحد. فالسؤال الوارد حينئذ: أي حقيقة أراد الله تعالى من لفظ اليمين في الآية المذكورة: هل هي اليد، أو القدرة والقوة؟ أما إذا كانت حقيقة اليد هي حقيقة القدرة والقوة فلماذا...
  14. ع

    لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ

    كيف ننزل الضابط المذكور في قوله تعالى: ( لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ) وما حكم تفسير الطبري وابن كثير لها؟
عودة
أعلى