آخر محتوى من قبل عماد علي

السلام عليكم و رجمة الله و بركاته اسال عن كتاب "مرشد المعلي" من يعرف عنه الرجاء ذكر محتواه و اسم مؤلفة كي يتسنى لي البحث عنه لانني لست متاكدا من الاسم. جزكم الله خيرا

السلام عليكم .. طالعت الكتاب وجدت ان الكاتب ينفي وجود اغراض بلاغية او معان مختلفة للكلمات المستخدمة في القران و يرى ان لاقرق يذكر بينترادف بعض كلمات القران و يرى ان من الممكن استخدام احداها مكان الاخرى ... يا ترى كيف استنتج هذا و المعروف ان القران الكريم دقيق في اختيار الكلمات وفق سياقات...

جزاك الله خيرا ..... في هذه الحال يصح أن اقول: في حال تعثر الامر .. في حالة تعثر الامر ... لي اظافة تقول ان الفرق بين حال و حالة حال= دائمة حالة = وقتية ما الصواب و لم لا نقول .. كيف حالتك؟ بدلا من: كيف حالك؟ جعلها الله في ميزان حسناتك...

بسم1 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عند كتابتي للشرح فانا اصادف كلمة حال و حالة و لا اعلم الاستعمال الصائب ايما استعمل حال ام حالة ما الفرق الدلالي بين هاتين الكلمتين؟ حال = احوال حالة = حالات ماذا اقول عند وصف شخص مثلا حاله يرثى له - حالته يرثى لها ؟

بارك الله فيكم و جعلها الله في ميزان حسناتكم.

بارك الله فيك اخي الكريم . هذه الدراسات موجودة لدي. سؤالي هو سبب اختلاف صيغ الجموع من اين مصدر دراسة هذا الموضوع مثل رواسي و رواسيات و كفار و كافرين و كفرة وووو ... اي اختلاف الاوزان له معان دلالية فما الكتب التي تختص بدراسة معاني هذه الاوزان و جزاكم الله كل خير.

بارك الله فيك . اكيد ساستفاد من الموقع.

جزاك الله خيرا و بانتظار الاجابة........

اتمنى و التمني طلب المستحيل أو طلب امر من الصعب تحقيقه ..... ارجوكم ان لديكم اسم كتاب لا تبخلو علينا به.

السلام عليكم .. اتمنى أن ترشدوني الى اسماء كتب تختص بصيغ المبالغة و معانيها في القران الكريم . و ايضا اسماء كتب تختص بمعاني جمع التكسير مثلا كفرة و كفار الفرق الدلالي بين الكلمتين. هل الامر متعلق بدراسة علم الصرف. لو كان الامر كذلك يا ليت اسم كتاب يختص بمعاني الابنية الصرفية و دلالتها ...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. المشاركة قديمة لكنها قيمة جدا جزا الله كل من نفع بها المسلمين ... سؤالي هو ان السيد عبد الرحمن ذكر صيغ المبالغة شرحه قيم جدا ... ممكن اسم الكتاب الذي يشرح صيغ المبالغة لان كتب علم الصرف كثيرة : اتمنى اسم الكتاب الذي يقصده الكاتب في كلامه... بل الأمر يدور...