حياكم الله..
كلمة حرف لم تذكر في القرآن الكريم إلا مرة واحدة فقط وذلك في قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ...
السلام عليكم..
الأخ/ العمري المحترم
تحية طيبة..
أفادنا الله وأياك بما يحب ويرضى..
أُفيدك بأني من المؤيدين لرأي الأخ/ فتحي صالح في هذه المشاركة إلا أن مشاركتك جعلتني أتأنى في ذلك حتى أعرف الفرق بين (مَكث) و (مُكث) مع أني أجد رأي الأخ/ فتحي صالح راجحاً من حيث مواضع ذكر كلمة (مَكث) في القرآن...
بارك الله فيك وهدانا وأياكم لما يحب ويرضئ..
أستاذي القدير..
ما نعلمهُ أن الله سبحانه وتعالى حافظ القرآن الكريم لقوله: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) فهل من الممكن أن تحُفظ عادات العرب بالتزامن مع حفظ الله جل جلاله للقرآن الكريم حتى يُستعان بها لتفسير أو فهم معاني...
السلام عليكم
أستاذي القدير..
تحية طيبة،،
أعتذر عن التعقيب على هذا لنقطة لم أفهمها وأستسمح منك الإفادة..
فما فهمتُ من ما ذكرت بأن أي إنسان إذا أراد أن يعرف معاني القرآن الكريم عليه بالإستدلال بتعاليم العرب وعاداتهم قبل الخوض في تفسيره؟
والله من وراء القصد..
السلام عليكم
حياك الله..
أراها والله أعلى وأعلم..
نعمة مفرد نِعَم ونِعَم جزء من نعيم وهو إسم الصفه لقوله تعالى: (فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ) [سورة الواقعة : 89] إذ النعيم هنا وصف لجنة..
والله من وراء القصد..
الأخ/ موسى سليمان المحترم
تحية طيبة..
أشكرك جزيل الشكر على هذا وأرجو من الله لنا جميعاً ما سألت..
وخارج إطار ما سبق أستسمحك الإفادة عن الفعل (ملل) كيف نفرق بينه كمرادف للسأم والضجر وبين معناه في قوله تعالى: (وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ) أو (فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ )؟
شاكراً...