السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بشرى لطلاب العلم هذا كتابي ( التعليق والتخريج على موسوعة فضائل سور وآيات القرآن ) ( القسم الصحيح ) التنقيح الأخير، علقت وخرجت فيه الأحايث الواردة في موسوعة الشيخ محمد بن رزق بن طرهوني في فضائل سور وآيات القرآن.
أسأل الله أن يهديني بعملي هذا وأن يكون في ميزان...
قد تبين لي سقوط صفحة رقم ١٤٢ من كتاب الدر النثير فقد نبهني لذلك الأخ الذي يقرأ الكتاب صوتيًا فقمت بإضافتها للكتاب وأعدت رفعه في الشبكة.
حمل كتاب ( الدر النصير في اختصار تفسير الحافظ ابن كثير ) من الرابط التالي: ALDUR ALNATHEER
تنبيه مهم آخر يخص هذه الطبعة الثانية من الكتاب:
قال لي الأخ أبو عدنان العقيلي: كتب إلي شيخنا عبدالرحمن ابن الشيخ رحمه الله ما نصه:
جزى الله الأخ مصور الكتاب خيرا على حرصه.
ما كان لي أن أتفوه بهذه العبارة في حق سيدي الوالد رحمه الله: "يحوي أخطاء وقع فيها والده في كتابه هذا"!، والله المستعان...
أعتذر عن التأخر عما وعدتكم به فقد مرت بي ظروف أشغلتني جدًّا.
وهذا الكتاب ( الدر النثير في اختصار تفسير الحافظ ابن كثير لمحمد بن موسى آل نصر مُحَلَّى بتخريجات شيخه الألباني ) كاملًا بصيغة ضوئية PDF.
يمكن تحميله بالضفط على كلمة ( Download ) من هنا: ALDUR AL NATHEER
أو من هنا...
وهذه الصفحات من 201 إلى 350:
https://upload-files.cc/uploads/file_2018-07-27_145556.rar
وهذه الصفحات من 351 إلى 560:
https://upload-files.cc/uploads/file_2018-07-27_150814.rar
وأعتذر عن التأخير فقد إنشغلت بشدة لأمورٍ أَلَمَّتْ بي.
والأخ عمر بن محمد لحد الآن لم أحصل على خبر بشأن الطبعة...
الذي أعتقده أن الدر النثير تفسير جيد جدا - لما فيه من تخريجات ودرجات للأحاديث وترجيحات تفسيرية - لتأصيل طالب العلم المبتديء لكن بشرط أن يسبقه تفسير أصغر حجما منه كتفسير ( شرح الكلمات وما ترشد له الآيات ) لمحمد بن جميل بن غازي الدروبي - وهو من قدماء طلاب الألباني في سوريا الشام مات رحمه الله -...
المقصد أن ابن الشيخ يذكر أن ثمة أخطأ في هذه الطبعة التي أرفعها لكن لا يمنع هذا من الإستفادة منها فكتب العلماء المنفعة بها كما تكون تفصيلية - أي في تفاصيلها أي جزئِيَّاتها - تكون جُملِيَّة أي بجملتها.
تنبيه: هنالك طبعة ثالثة تحتوي تصحيحات إبن الشيخ محمد بن موسى آل نصر ستظهر قريبا وحين ظهورها سوف أشتريها من الأردن وأرفعها في الموقع في رد على هذا الموضوع إن شاء الله.
أخبرني بها أحد الأخوة الفضلاء.