آخر محتوى من قبل فاروق الكردي

إخواني السلام عليكم. نزلت قالب البحوث والرسائل على word 2010، ولما اردت اضافة هامش، وجدت انه لايعمل ويطلع نافذة مكتوب فيها: run time error5941، وارفق صورة للنافذة، هل يستطيع احد مساعدتي وشكرا.

نوقشت رسالة في شهر تسعة بجامعة أم درمان الإسلامية بعنوان: التفسير اللغوي في لسان العرب.

وفقك الله لم يحبه ويرضاه أخ العزيز

جزاكم الله خيرا على هذه التعليقات المفيدة. وأنا أضف اليها أن تفسير البيضاوي كان منهجا مدروسا في المدارس التابعة للمساجد في كوردستان -المسمى بـ (حجرة) بمصطلح الأكراد-، بأقسامها الأربعة (عراق، وإيران، وتركيا، وسوريا)، وأظن ذلك لسببين: 1- هو تفسير وجيز رصين، أهتم إهتماما بالغا بالناحية اللغوية...

لا أدري تفسير الكواشي مطبوع أو لا، أجيبوني جزاكم الله.

أنا أكتب رسالة الماجستير، وأحتاج كثيرا الى هؤلاء الدكاترة الأفاضل، ولكن كيف أصل اليهم وهم بمصر أو سعودية أو ... وأنا بالعراق البعيد المحاصر، هيهات هيهات.

أرى المناسبة واضحة، فالله جل وعلا ذكر حد من يقذف محصنا قبل القصة بقوله: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة...)، ثم يذكر حكم اللعان بين الزوجين- وهو نوع من القذف- بقوله: (والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء....)، ثم يذكر القصة التي فيها تبرئة أم المؤمنين...

أخ محمد من فضلك اقرأ الرسالة التي أرسلتها الى ايميلك الشخصي.

حلف خليفة من الخلافاء على أن ينفق مالا كثيرا، ثم لم يستطع تفسير الكثير كم هو، فجمع العلماء وسألهم، فقال الإمام زين العابدين: في القرآن دلالة على أن الثمانين هو الكثير، فما هي هذه الآية التي تدل على ذلك؟

وفقك الله يا أ خ محمد لو أجبتني والله أنا بحاجة اليه

يا أخانا المصري وقاك الله وجهك النير من نار جهنم، أن داود كان حاكما وزيد عامله للضرب لذا لاينسب الضرب للحاكم بل للعامل

أحسنت يا أخ محمد، منقذ الموقف، حضرتك مدين لي بدعاء، وأقول زاد الله علمك، وتفاصيل القة يقولون أن عمرو سرق واو داود، وذلك أن عمرو يكتب له واو ولا يلفظ أما داود يكتب بواو واحدة ويلفظ بواوين.

ياأخي الحجازي المعادل ما بتتغير بهذه السهولة، بتحتاج الى أمر قضائي من النحووين القدمى زي سيبويه، وإذا حضرتك بتعرف جريمته بترجع من قرارك

أخي حاتم مافيش سياسة المسألة جريمة بحتة فعمرو مجرم تأريخي، يستحق أكثر من هذا. ولا مسلة الخوارج أو حاجات كده، فكر أكثر

سؤال وليطفة: نجد دائما في كتب النحو هذه الجملة( ضرب زيد عمروا)، فالزيد الظالم دائما هو الضارب والعمرو المسكين هوالمضروب، فيا ترى ماهو إثم هذا المسكين؟ ولماذا لاتتغير المعادلة ولو لمرة واحدة ويكون الزيد مضروبا؟ فهذا سؤال يريد الجواب، أجيبوا حسب علمكم، فسوف تجدون الجواب مني لاحقا ان شاء الله