اخي الكريم مجدي جزاك الله خيراً ويدل على اقتباسك ماذكرة ابن كثير في تفسيرة:
مارواة عن ابن جرير، ثم قال: حدثنا سفيان بن وَكِيع، حدثنا ابن فُضَيْل، عن هارون بن عنترة، عن أبيه قال: لما نزلت { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ } وذلك يوم الحج الأكبر، بكى عمر، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ...
بارك الله فيك دكتور عبدالرحمن وكذلك الأخ الكريم متبعة على ملاحظاتكم
وبالتالي أفهم أن الإختلاف الوارد ليس في سبب النزول وإنما مكان ووقت النزول فبالتالي لاتدخل هذه الآية ضمن اسباب النزول المتعددة .وجزيتم خيراً
السلام عليكم ورحمة الله .
اخوتي الكرام :أثناء قرآتي لبعض كتب أسباب النزول ومنها كتاب الواحدي وجدت أن
قوله تعالى (اليَومَ أَكمَلتُ لَكُم دينَكُم) الآية. ذكر بها عدد من الروايات ومنها:قولهم نزلت هذه الآية يوم الجمعة، وكان يوم عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر والنبي صلى الله عليه وسلم بعرفات...
القول في تأويل قوله : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (27) }
ذكر ابن جرير رحمه الله تعالى اختلاف العلماء في تأويل هذه الآية ومنها:
نزلت في رجل من المنافقين حينما كتب الى ابا سفيان إن محمدًا يريدكم، فخذوا حذركم...
السلام عليكم ورحمة الله
اخوتي الكرام تحية طيبة وبعد:
المتأمل لتفسير ابن كثير ،يجد أن ابن كثير رحمه الله تعالى ينقل كثيراً من أصحاب كتب التفاسير المفقودة مثل تفسير الضحاك وعبدالرحمن بن زيد ووكيع بن الجراح وابن دحيم وعبد بن حميد و آدم بن إياس وغيرهم
سؤالي : هل تلك التفاسير كانت موجودة في عصرة...
شكرا أخي الجنوبي
لكن عفواً قصدي من طبع الرساله للباحث بهذا الشكل والتنسيق لأني لاحظت أغلب رسائل جامعة أم القرى بهذا التنسيق ، لأن لدي رساله علميه أود أن أطبعها لتقديمها الى الجامعة ولكم الشكر.