إذا كان اختلاف القراءات له ارتباط بالزيادة في الأحرف؛ فالأمر محتمل. فالذي يظهر أنّ القرآن نزل بحرف واحد ثم جاءت الزيادة في الأحرف على مر السنين حتى وصلت سبعة أحرف (فلم أزل أستزيده ويزيدني حتى انتهى على سبعة أحرف).
قال الشيخ رشيد رضا في القراءتين (يجعلونه قراطيس) و (تجعلونه قراطيس) :
(( والظاهر أن الآية كانت تقرأ هكذا بمكة وكذا بالمدينة إلى أن أخفى أحبار اليهود حكم الرجم بالمدينة، وأخفوا ما هو أعظم من ذلك وهو البشارة بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وكتمان صفاته عن العامة وتحريفها إلى معان أخرى للخاصة، وإلى...
السلام عليكم
أخي ابن العربية هلا ساعدتني في الوصول إلى هذه الرسائل :
1- "العلم في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة " ، للباحثة / رتيبة إبراهيم خطاب طاحون ، جامعة الأزهر .
2- "العلم في القرآن الكريم : تفسير موضوعي ودراشة شاملة " ، للباحثة/ زهور أربوح ، جامعة محمد السادس .
3-...
بارك الله فيكم ... فضيلة الشيخ ...في الحقيقة ما وضعت هذه الدعوة في منتداكم المبارك إلا رغبة مني أن تكون تأملاتنا منظورة من المتخصصين أمثالكم ...والناس بين أمرين : إما أن يقرؤوا كتاب ربهم من غير أن يتأملوا معانيه ... فلا يعلمون الكتاب إلا أماني ... أو يتلقفوا جميع المعاني التي تلوح لهم عند التأمل...
أيها الأخوة الفضلاء ... نطمع فيكم أن تشاركونا على هذه المجموعة عبر الفيس بوك وهي بعنوان " تأملات في تدبر الآيات" ... وتهدف إلى جمع التأملات التي تقع لقارئ القرآن ... مما يفتح الله به عليه أثناء تدبره لكلام الله ... والتي يكون بها كشف لجوانب في معنى الآية قد لا يلتفت إليها الآخرون ... وربما تحتاج...