آخر محتوى من قبل متابعة إشرافية

نعم أحسنت وكتب الله لكم الخير

افعل كما علقت على هذه المشاركة بالضبط أخانا المكرم وسنعدل العنوان ونضيف عبارة: " موضوع متجدد "

نشكر الأخ عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة على حرصه على الإفادة، ونرجو منه التكرم بتجميع الآيات التي يريد بيان معناها في هذا المكان، على شكل مشاركات وليس موضوعات مستقلة. ووفقكم الله

يرجى من الأخ عبدالرحمن أبو المجد مراجعة رابط /سيمينار القرآن غراد وجزاكم الله خيراً

تفضل د. جمال أبو حسان http://vb.tafsir.net/tafsir6759/#.WFvuKH2DcfI

نذكر الزملاء الكرام بضرورة طلب إذن إشراف الملتقى عند الإعلان عن توفير أي خدمة مقابل مبلغ مادي للأعضاء، ونرجو من الزملاء الذين يقدمون خدماتهم مجاناً احتساباً بوجه الله تعالى أن يُعلموا زملائهم ع بها على العام؛ ليستفيد منه الجميع، ولتعم الفائدة، ويحقق الملتقى مبتغاه. وجزاكم الله خيراً

نشكر كل الزملاء الذين أثروا هذا الموضوع ونحثهم على الالتزام بموضوع السؤال وأما النقاش حول مسمى أهل السنة والجماعة فليس هذا الملتقى مكانه. فقد جاء في البند الثامن من سياسات الملتقى: الملتقى متخصص في الدراسات القرآنية لذا لا يُسمحُ بالمقالات والمشاركات التي لا تَمتُّ للدراسات القرآنية بصلة،...

يرى الإشراف أن تلك المشاركات وأخرى تشبهها تخالف بنود (3) و(8) و(13) من سياسة الملتقى.

تم حذف المشاركات (28-38) لمخالفتها قوانين الملتقى التي تمنع الشخصنة، ويرجى من جميع الزملاء الاستمرار في مراعاة حق الأخوّة فيما بينهم. وما يزال شعارنا في الملتقى هو الالتقاء معاً لتدارس القرآن الكريم وعلومه في رباط من الأخوة والمناقشات العلمية. وفقكم الله جميعاً لما يحب ويرضى

إذا رغب الزميل شايب زاوشثتي بتغيير العنوان فلا بأس كونه سيكون أقرب إلى الموضوع. ولكن نقترح عنوان " عالمية القرآن في مواجهة دعوى قطرية القرآن " بحذف كلمة " دعوى " في بداية العنوان. والأمر لكم.

نشكر جميع المتحاورين على اهتامهم بالموضوع ونذكر الجميع بأهمية الالتزام بموضوع الحوار والبعد عن الشخصنة وعن التجريح واتهام النوايا وكلكم أهلٌ لذلك

نشكر الأخ رضا الحملاوي على جهده في تعريف الأعضاء بالبحوث والدراسات، ونحثه على أن لا يكون الاهتمام بالـ(كم) على حساب مراعاة النوع والدقة، وقد جاءت ملاحظات للإدارة بهذا الخصوص. ننصح الأخ رضا بالاطلاع على المنشورات قبل رفعها، والاقتصار على عدد معين من المتميز منها (ولتكن خمسة). نفعنا الله بعلمك...