آخر محتوى من قبل مجمع اللغة العربية على الشبكة

  1. م

    صيغ المبالغة و الجموع

    البحث في موضوع صيغ المبالغة في القرآن الكريم يبدأ من البحث في صيغ المبالغة في لسان العرب، انظر على سبيل المثال مباحث اسم الفاعل في كتب النحو والصرف ابتداءً من كتاب سيبويْه ، ثم انظر صيغ الأبنية في كتب الأبنية ومنها جزء من كتاب المزهر للسيوطي، وانظر أيضاً المبالغة في كتب البَلاغة ، ثم انظر هذا...
  2. م

    نقاش: إعراب وجيه لقوله تعالى والمقيمين الصلوة

    القول في إعراب هذه اللفظة هو كما قال الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بودرع بارك الله فيه، وهو واضح والمعنى به جلي، وهو أشهر الأقوال في هذه المسألة، والكلمة معطوفة على ما قبلها بلا شك، ولكن ليست قرائن النحو مقصورة على العلامة الإعرابية، وإنما العلامة إحداهن، وفي كثير من الأحيان تتخلف العلامة الإعرابية...
  3. م

    استشكال نحوي في فتوى لغوية؟؟

    الوجهان (النصب والرفع) جائزان، وقصد المتكلم هو الحكم الفاصل، فإن لم يظهر قصد المتكلم في هذا ونحوه رجعنا إلى القاعدة والمعنى، والظن ههنا يحتاج إلى مفعولين منصوبين، فإذا كان الأول "بصالحي المؤمنين " فالثاني منصوب، وقد لا يخفى على السائل أنّ الجار والمجرور قد ينوب عن الفاعل حين لا يكون المفعول...
  4. م

    نقاش: إعراب وجيه لقوله تعالى والمقيمين الصلوة

    يبدو - و الله تعالى أعلَمُ و أحكمُ - أنَّ اختصاصَ المُقيمينَ بالنّصبِ بالياءِ، منصوب -إعراباً- على القطعِ، كما قال النّحاةُ ونُسبَ ذلك إلى سيبَوَيْهِ، ومفيدٌ -دلالةً- لبيان فضل الصلاة ومَدْحِها واختصاصها بالمزيّة؛ و التّقديرُ: أخصُّ المُقيمينَ أو أعْني المُقيمينَ أو أمدَحُ المُقيمينَ ؛ فأنت...
  5. م

    ماذا يعني ابن عاشور بقوله (الصيغ لا مفاهيم لها)

    "وأنّ الله ليسَ بظَلاّمٍ للعَبيدِ" : السؤالُ : هلْ صيغةُ ظَلاّم مبالغةٌ تقتضي التكثيرَ ؟ وهل فيها معنىً أخصُّ من "ظالمِ" ؟ وهَلْ مَعْنى الآيةِ أنّه لا يَلْزَمُ من نَفي الأخصِّ نفيُ الأعَمِّ ؟ أيْ للصّيغةِ مَفْهومٌ وراءَ المنطوق ؟ فإذا قلت: "زيدٌ ليس بظلاَّم" فهل مَعْناه: أنّ زيداً ليسَ...
  6. م

    هل كان الخط العربي منقوطا وقت نزول الوحي؟

    يُرجَعُ في هذا الموضوع الدّقيق إلى: -المحكم في نقط المصاحف: للداني (ت 444هـ)، تحقيق عزة حسن، ط. دمشق، 1960م. -تاريخ خليفةَ بنِ خيّاط برواية بقيّ بن مَخْلَد ، تح. د. سهيل زكَّار، ط. وزارة الثّقافةِ بسوريا، سلسلة إحياء التّراث القديم، رقم:17. وحقَّقَ الكتابَ أيضاً د.أكرَم ضياء العُمَري، دار طيبة...
  7. م

    إشكال حول الاستشهاد بالشعر على المعاني

    الاستشهادُ بشعر الشعراءِ بابٌ كبيرٌ من أبوابِ العلمِ، تكلّمَ فيه عُلَماءُ اللّغةِ و فصّلوا فيه وقسّموا مَن يصحُّ الاستشهادُ بشعرِه في اللغة والنحو والصرف. ومن أهمّ مَن فصّلَ في هذا البابِ عبدُ القادر البغداديّ في خزانَة الأدب ولُبّ لُبابِ لِسان العرَب؛ حيثُ ذكَرَ أنّ علومَ الأدب ستةٌ: اللغةُ...
  8. م

    إشكال حول الاستشهاد بالشعر على المعاني

    (لقد أحيل السؤال إلى أحد المختصين لموافاتكم بالإجابة قريبا).
  9. م

    سؤال لغوي عن تشكيل دعاء

    أريد أن أضيفَ إلى كلمتكُم المُفيدَة، في الجواب عن السؤالِ إضافةً يسيرةً مؤكِّدةً : قولُ القلقشندي في كتابه [صُبْح الأعْشى في صِناعَة الإنشا] : «وسع كرسيه علمه ولم يكن شيء قط إلا من فعله» فضبطُ الحَركاتِ فيه وفي كلّ نصٍّ ، تابعٌ لمَعْناه ، فإذا استَقامَ المَعْنى من غيْرِ إخْلالٍ بالقَواعدِ...
  10. م

    سؤال لغوي عن تشكيل دعاء

    السلام على ابن جماعة ورحمة الله وبركاته أما بعد فإن ضبط العبارة أن تنصب الكرسي مفعولا وترفع العلم فاعلا هكذا وَسِعَ كُرْسِيَّهُ عِلْمُهُ ولا عكس إذ الكرسي الذي وسع السماوات والأرض ما هو إلا خلق من خلقه سبحانه وعلم من علمه ولم يتسع له شيء من خلقه إلا أن يكون قلب عبده المؤمن والله أعلم أ.د. محمد...
عودة
أعلى