بارك الله في الجميع .
الشيخ / مساعد قد أفاض في هذه المسألة وهو كعادته قد أجاد وأفاد لكن تبقى هناك إشكالية وهي :
علماء القراءة يقولون إن قارئ القرآن لا بد أن يقرأه مجودا ولا يجوز لأحد أن يقرأ القرآن من دون تجويد ويؤثمون من فعل ذلك ويستدلون لذلك بقوله تعالى (ورتل القرآن ترتيلا) وأحاديث من السنة...
شكرا د/أنمار وللمعلومية فقط كتاب المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء لدي هذا الكتاب على صيغة وورد لا أتذكر من أي موقع أنزلت الكتاب وأغلب الظن أنه من منتديات القراء وفقكم الله
وما زلت أنتظر كتاب علل الوقوف للسجاوندي .
هل هذه الكتب أو بعضها موجودة على الشبكة العنكبوتية :
1- إيضاح الوقف والابتداء لابن الأنباري.
2- القطع والائتناف للنحاس.
3- المكتفى للداني.
4- علل الوقوف للسجاوندي.
5- منار الهدى للأشموني.
وبخاصة كتاب السجاوندي أتمنى من لديه هذا الكتاب أن لا يبخل علينا برفعه لأنني بحاجة ماسة إليه .
أحسنتم يا شيخنا أحمد فقد دار في خلدي ذلك لكن منعني مانع من التنبيه على ذلك
فجزاك الله خيرا على التنبيه وجزى كذلك خيرا كل من قرأ أو اطلع أو مر على هذا الملتقى المبارك .
مشايخي الأفاضل إخواني الكرام :
كما نعلم أن أغلب العلوم قد حررت وأشبعت بحثا ودراسة لكن فيما يبدو لي أن علم التجويد لم يحرر ذلك التحرير الذي يعول عليه ويمكن الاستغناء به عن غيره فهناك مباحث كثيرة في علم التجويد فيها إشكاليات كبيرة فتجد أن المتدوال في الكتب وبين الدارسين شيء غير محرر وأعطيكم مثالا...
حياك الله أخي مؤمن
بالنسبة للسؤال الأول :
يقف حمزة على {شيئا} بوجهين :
الأول : (النقل) أي نقل حركة الهمزة إلى الياء وحذف الهمزة فيصير النطق بياء مفتوحة خفيفة بعدها ألف .
الثاني : (إبدال مع إدغام) أي إبدال الهمزة ياء وإدغام الياء التي قبلها فيها فيصير النطق بياء مشددة بعدها ألف .
انظر البدور...