جاء في منجد المقرئين ومرشد الطالبين
الفصل الثاني": "في أن القراءات العشر متواترة"
"فرشا وأصولا حال اجتماعهم وافتراقهم وحل مشكل ذلك"
اعلم أن العلماء بالغوا في ذلك نفيا وإثباتا وأنا أذكر أقوال كلٍ ثم أبين الحق من ذلك. أما من قال بتواتر الفرش دون الأصول فابن الحاجب قال في مختصر الأصول: القراءات...
الذي أقصده :
صورة التلقي ليست رواة عددهم ثلاثة يروي عنهم اثنان، يروي عنهم أربعة، يروي عنهم ثلاثة، يروي عنهم ثلاثة، ..
في حين الاستفاضة عند القراء صورة التلقي فيها أمة عن أمة عبر قرون ..
نظرات في الترجمة اللاتينية الأولى للقرآن الكريم لأنطوني بيم
http://nashiri.info/index.php/articles/intellect-and-philosophy/5625-translatio-disputatio-and-the-first-latin-quran-anthony-pym
فالمتواتر عند أهل صنعة الحديث يقبل الفجوات والفترات وليس كذلك عند القراء.
والذي أفهمه: فإن الاشتهار والاستفاضة عند القراء أقوى في الإشعار بصدق المنقول من المتواتر عند أهل الحديث، وذلك لأن التواتر محدود و معلوم العدد في رواة الخبر، أما الاستفاضة في نقل القراءة فلا حد ولا عد لحملة المنقول.
والله أعلم.
لكل أهل صناعة مصطلحهم الذي قد لا يشترك في الإشعار عند أهل الصناعات الأخرى وإن اشترك في اللفظ.
ومقدار الاشتراك في الاشعار بمصطلح التواتر ومصطلح الاشتهار ومصطلح الاستفاضة عند أهل العلم بالقراءات وأهل العلم بالحديث وأهل العلم بالفقه وأصوله هو ما يحصل به العلم بصدق المنقول ضرورة.
كما أن لكل مصطلح...
أستاذي الدكتور أحمد شاكر علي
وهذا بحث في غاية الأهمية كاشف لدعاوى الصبية:
http://forum.islamicttf.org/showthread.php?26828-دعاوى-الأصول-الآرامية-السريانية-للغة-العربية-وللقرآن-الكريم