شأن المحب مع الحبيب عجيب، فما بالنا إذا كان المحب خير سلف والمحبوب كلام الله الذي لا تمل القلوب الطاهرة من تلاوته آناء الليل وأطراف النهار، خاصة وأن الجائزة على ذلك عظيمة والخير بين يديه وفير، فلا نستغرب هذه الاجتهادات التي يراها غير المحب أساطير لا يصدقها فكره العليل وقلبه السقيم.
قال تعالى...