و لعلّ أكمل حالاته ما تخصص به الإمام طه عبدالرحمن : المنطق الحديث . من جهة الآلة , لا جهة نتائجه التي يتدخّل فيها المعطيات و الأهواء المانعة من تحصيل تلك المعطيات !
فالمنطق جهاز معنوي يفرز نتائج متضاربة بحسب تلك المعطيات ! و لو توفّر لأرسطو و شيخ الإسلام و حجة الإسلام المعطيات نفسها و كان لهم من...