نتائج البحث

أصبحنا ننشر بالملتقى على تخوف...

الحمد لله رب العالمين. حرف القرءان بين الغالي فيه والجافي عنه. الغالي في قراءته ، والجافي عن تدبره. قراءة الحرف وسيلة ، وتدبر الحرف غاية. قراءة الحرف رواية ، وتدبر الحرف دراية. قراءة الحرف ممارسة ، وتدبر الحرف مدارسة. قراءة الحرف سنة وتدبر الحرف فريضة. قراءة الحرف علم ، وتدبر الحرف فقه. قراءة...

وهذا ما تم حذفه للمرة الثانية: ومن أدب المعلم. حسن البيان وسلاسة العبارة والإيجاز في الألفاظ وإفهام المتعلم وإيصال المقصود من أقرب طريق: "أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ.."،"وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ.."ـ"وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ..". والله أعلم. * ومن أدب المعلم. التبرؤ من حول نفسه وقوته ،...

ما زال الخلل قائما. كانت هنا مشاركات من الاخوة الافاضل: احمد شمس د احمد شاكر علي وقد حذفت ايضا ولعله خير

شكر الله لك أخي الفاضل . إذن نحن نتحدث عن خلل بالفعل وليس من قبيل الوهم. وحفاظا على الثروة العلمية للملتقى نأمل أخذ الأمر على محمل الجد وندعو الله أن يوفق القائمين على الملتقى من سرعة اصلاح الخلل واخذ نسخة احتياطية من الخادم (السرفر) الرئيسي . سلم الله الملتقى المبارك وجميع الأعضاء من كل سوء...

هل حدث مثل هذا مع أحد من قبل.؟ ارجو الإفادة مشكورين.

الحمد لله رب العالمين. بحمد الله تعالى وتوفيقه كنت قد انهيت من المبحث الثاني من قصة الكليم موسى عليه السلام مع العبد الصالح بالملتقى المبارك تحت اسم: هدية سورة الكهف للمعلم المربي وكان المبحث الأول تحت اسم :فائدة من سورة الكهف لطالب العلم إلا أنني فوجئت هذا الصباح بأن بقية المبحث والمشاركات في ...

لا ادري ماذا حدث ، اشك في حدوث خلل تقني بالملتقى حيث أنني أكمل هذا المبحث الليلة الماضية وفوجئت اليوم بأنه تم حذف بقية المشاركات فيه فلا ادري ما السبب. هذا وقد حدث خلل أيضا بحذف موضع بالكامل مسائل سورة الفلق ولم أكمله بعد. ارجو من إدارة الملتقى المبارك تدارك الأمر فلربما حدث هذا مع آخرين. وشكرا.

من جملة أدب المعلم. المصارحة والمكاشفة في الأمر من بدايته: "قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا". والله أعلم. * استنهاض وشحذ الهمم والعزائم والتعريف بشأن العلم معين في الصبر عليه: "وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا". والله أعلم. * جواز الاشتراط على المتعلم فيما يعود...

حسن الإنصات والسكوت بين يدي المعلم حتى يفرغ من بيانه. "وأما السفينة.." ، "وأما الغلام..." ، "وأما الجدار.."، "ذلك تأويل...". فلم يذكر القرآن الكريم تعقيبا للكليم موسى عليه السلام أثناء بيان العبد الصالح. والله أعلم. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى...

اختيار العالم الرباني الذى يتلقى عنه العلم النافع فإن العلم دين: "فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا". والله أعلم.

على المتعلم أن ينتهز الفرصة في لقائه بالعالم متى لاحت له ، وألا يفرط فيها مهما كلفه الأمر من مشقة فقد لا يدرك غيرها: "قَالَ ذَٰلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ ۚ فَارْتَدَّا عَلَىٰ آثَارِهِمَا قَصَصًا". ألا ترى أنهما فقدا طعامهما ، ولم ينتظرا حتى يطعما بعد أن بلغ منهما الجهد مبلغه ، فارتدا مسرعين على...

على المتعلم أن يتلطف في الإنكار على العالم فيما أشكل عليه ولا يجاوز الحد. فلم يزد في الأولى عن قوله: "أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا"، ولم يزد في الثانية عن قوله: "أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا"، ولم يزد في...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذي الفاضل واخي الحبيب نعم اتفق معك قلبا وقالبا فيما ذكرته فهذا حق ولا مرية فيه. تقبل تحياتي ومودتي

جواز استعانة المتعلم بالرفقة الصالحة وكذا الخادم ؛ عونا له في رحلته في طلب العلم: "وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ..." ، "فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ...". على أن الفتى هنا رفيقه في رحلته وغلامه الذي يخدمه. والله أعلم.

على المتعلم عدم مقاطعة العالم وألا يعجل بسؤاله حتى يبين له. "قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّىٰ أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا". والله أعلم.

طلب اشتراط المتعلم على العالم تحصيل العلم النافع: "قَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا". والله أعلم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته... شكر الله لك أخي الحبيب. الذي أوردته أنت من قول العبد الصالح :"وما فعلته عن أمري" هذا في حق العالم وليس في حق طالب العلم. وأعدك إن شاء الله تعالى أن نعيد التطواف على الآيات الكريمات ونستلهم منها آداب العالم والمربي. وتقبل تحياتي ومودتي.

سؤال العالم البعد عن المسائل العسيرة في بداية الطلب: "وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا". والله أعلم.

الاعتذار المسبب عند موجب ذلك: "قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ...". والله أعلم.