نتائج البحث

  1. أ

    الأنَفة من التكسُّب بالشعر

    من يقصد بالمتقدمين ؟
  2. أ

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    ومن الموافقات أيضا (ولا أستدل به) , أن مسيلمة الكذاب كان يدعى بـ رحمن اليمامة , كما ذكر ذلك ابن كثير في البداية والنهاية , هذا إن كان المعنى فعلا مقاربا.
  3. أ

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    السلام عليكم , أشكر لكم تفاعلكم يا إخوة. أخي مخلص : "الرحمة لا تتنافى مع الحكمة والعلم" هذا صحيح , ولكنك لم تجب على تساؤلي إلى الآن. وبالمناسبة على ما ذكرت من الأضداد وأنها تأتي لكلمة واحدة فقط , أذكرُ أيضا مادة قسط , والتي منها القاسط والمقسط وهما كما تعلمون من الاختلاف. ----- أخي المعتز...
  4. أ

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    جزاك الله خيرا أخي عبدالرحمن ، وإن كانت صفة ذاتية متأصلة أو غيرها ، ولكن لماذا ترد في تلك المواضع التي ذكرتها وغيرها ؟! أرجو أن ترجع للآيات التي ذكرتها وتقرأها بأناة ، فإنك ستجد أن معنى الرحمة لا يصلح أن يرد في الآية والله أعلم. لا نريد أن نبني قواعد ثم نجبر معاني الآيات عليها. حتى وإن...
  5. أ

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    أهلا بك أخي مخلص : ذكرت "أن الرحمة أوسع من ذلك" ، فما هو معناها الذي تقصد ، نحن لا نعرف من معنى الرحمة إلا ما يعرفه العربي من الرفق والعطف ونحو ذلك. ولعلك تنظر فيما ذكرتُ من الآيات وتخبرنا بما تقصد ، فما ذكرتُ من الآيات في الأعلى لا يحتمل معنى الرحمة والله أعلم. شكر الله لك.
  6. أ

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    السلام عليكم .. من الجيد أن نبحث في سياق الآيات ونتأملها جيدا : - ومن أقوى ما يبينها حين أراد ابراهيم عليه السلام أن يخوف أباه ويعظه : "يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا". - "وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا". - "الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على...
عودة
أعلى