نتائج البحث

  1. ع

    للباحثين (استعينوا بالله )

    وكذا شيخنا العلامة إبراهيم خليفة رحمه الله كان يشجعنى عندما كنت أقرأ عليه رسالة الدكتوراه قد أنقل من كتبه وأزيد عليها فيقول :أنت زدت على ما كتبته هذا طيب وإذا احتجت إلى رد أو توضيح في مسألة ما. يكمل لى فأقول هذا لا يصح أن ينسب لى فقال قل قال شيخي وذات مرة تعقب هو بقول فقلت كنت أريد أن أقول هذا...
  2. ع

    للباحثين (استعينوا بالله )

    نماذج معاصرة لتشجيع العلماء لطلاب العلم والأخذ بأيديهم نماذج معاصرة لتشجيع العلماء لطلاب العلم والأخذ بأيديهم استمع إلى شيخ البلاغة محمد أبو موسى وكيف كان الشيخ محمود شاكر يشجعه وموقف الشيخ أحمد الشرباصى معه عندما حضر مناقشة رسالة الدكتوراة للشيخ وكتابته عنها في إحدى المجلات وهذا شيخى...
  3. ع

    للباحثين (استعينوا بالله )

    كيف تدمر باحثا؟! إذا أردت أن تحطم من نفسية باحث وتعيقه عن العلم والتعلم وتنهى حياته العلمية إن جاء بفكرة بحث أو موضوع فقل له قتل بحثا ما الجديد الذي تأتي به هذا موضوع كبير عليك لن تنجز فيه وهكذا هذا واقع مر مدمر يعيشه عامة الباحثين ولا عون لهم إلا الله نتعجب من بعض من تصدروا المشهد بصورة...
  4. ع

    طريقة كتابة بحث "رسالة للتخصص أو العالمية" ومواضيع مقترحة لقسم التفسير

    تنبيه وتصحيح أغلب الباحثين يكتب تلك العبارة -في مقدمة رسائلهم العلمية -وينسبها لغير قائلها أما العبارة فهى : " إنِّي رأيتُ أنَّه لا يكتُبُ إنسانٌ كتابًا في يومِه؛ إلاَّ قالَ في غَدِهِ: لو غُيِّرَ هذا لكان أحسنَ، ولو زِيدَ كذا لكان يُستَحسَنُ، ولو قُدِّمَ هذا لكان أفضلَ، ولو تُرِكَ هذا لكان...
  5. ع

    للباحثووون

    غفلات الفحول بلقاء ليست كغفلات غيرهم كأنه لما بلغ الغاية في كلامه فيجهد فيقول كلاما فتعجب كيف يقول هذا ؟ من يقول هذا؟ وما خبر ابن حزم عنا ببعيد انظر كيف كان يرد على العلماء وكيف رد عليه غيره فهفوات الكبار بلاقع وكلام الكبار له أهله لا نرد عليهم بالتخطئة المباشرة بل نقول ظاهر كلامه كذا وفهمت...
  6. ع

    نعمة الفهم

    غاية شيخنا حفظه الله إيقاظ الأمة لتنال مكانتها التي تستحقها يحدثنا عن علمائنا وعن التطور العلمي الهائل الذي كانت أمتنا تتربع على عرشه ولكن أين تلك المكانىة الآن ؟ يقول عن نقلا عبد القاهر ...ولئن كان الذي نتكلّف شرحَه لا يزيد على مؤدَّى ثلاثةِ أسماء، وهي التمثيل والتشبيه و الاستعارة، فإن ذلك...
  7. ع

    للباحثووون

    وأما النووى رحمه الله فقد مدح من سبقه بما لامزيد عليه فقال قد أَكْثَرَ الْعُلَمَاءُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ التَّصْنِيفَ فِيهَا- يقصد (الْكُتُبِ الْفِقْهِيَّاتِ الْمُصَنَّفَةِ فِي أَحْكَامِ الدِّيَانَاتِ)- مِنْ الْمُخْتَصَرَاتِ وَالْمَبْسُوطَاتِ، وَأَوْدَعُوا فِيهَا مِنْ الْمَبَاحِثِ والتحقيقات...
  8. ع

    عبر من حياة الصحابة

    قلنا ماذا لو تراجع بلال ؟ ولنا أن نتخيل كيف ضل غيره هذا واحد من العشرات بل المئات بل الملايين الذين لم يصنعوا ما صنع سيدنا بلال ورفقاه عتبة بن ربيعة ماذا لو صنعت ما صنع بلال أي الفريقين أسعد قيلا وأهدي سبيلا وأفضل مقيلا وأعظم نعيما ؟ ذهب شيبة بن ربيعة إلى أمية بن خلف وقال له هلم وانقذ عتبة...
  9. ع

    عبر من حياة الصحابة

    أم حارثة السيدة الرُبيع بنت النضرعمة انس بن مالك بن النضر والبراء بن مالك بن النضر وأخت أنس بن النضر وأم حارثة بن سراقة ربت ابنها ليكبر ويفرح ويسعد بعروسه في أقرب وقت هيأت له أسباب السعادة ولما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة أشرقت ونورت برسول الله وفرح أهلها بالسراج المنير وسماهم...
  10. ع

    عبر من حياة الصحابة

    قال ابن هشام : وقاتلت أم عمارة ، نسيبة بنت كعب المازنية يوم أحد ... فقالت : خرجت أول النهار وأنا أنظر ما يصنع الناس ، ومعي سقاء فيه ماء ، فانتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو في أصحابه ، والدولة والريح للمسلمين . فلما انهزم المسلمون ، انحزت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقمت أباشر...
  11. ع

    عبر من حياة الصحابة

    ذكريات من تألم بلال وعمار وخباب كأني بالسوط الذي يضرب به ظالم جسد مظلوم كأنه يقول لا تغتر بتسخيري الله لك فسوف أكون سوطا من نار تتلظى أحرق جسدك في اليوم خمسين ألف مرة ويقول للمظلوم لا تحزن فلن يجمع الله لك بين ألمين سوف يعوضك الله بدلا من هذا السوط ظلا ظليلا ليتنى أكون معك في الجنة أظلك وأحنو...
  12. ع

    عبر من حياة الصحابة

    فراق الأحبة كأننا بأم سلمة تشعر بفراق أبي سلمة وأنه لابد من الفراق الذي لا لقاء بعده أبدا وكأنه رضى الله عنه يشعر بأنها ليست له فهو ينظر إلى الجنة ونعيمها والحور و دلالها ورضى مولاه ورحمته في الفردوس الأعلى لا يبالى بالدنيا ومن فيها فعندما أراد الهجرة إلى الحبشة فرارا بدينه ولو تحتم عليه فراق...
  13. ع

    عبر من حياة الصحابة

    جزاك الله خيرا أديبتنا المكرمة
  14. ع

    عبر من حياة الصحابة

    ماذا لو تراجع بلال عن دين الإسلام ؟ مالك يا بلال منذ أن اتبعت ذلك الرجل و أصابك الهم والغم والفقر والكرب أي شيئ يجعلك تتمسك به سيدك أمية ينكل بك يسلط عليك أتباعه يسخرون منك يجعلون في عنقك الحبل ويجرونك يرمونك على الأرض الساخنة المحرقة يريدون إذلالك أكثر وأكثر والناس يضحكون أنت الذي فعلت بنفسك...
  15. ع

    عبر من حياة الصحابة

    إلى أمنا أم المؤمنين صاحبة أول بيت في الإسلام أول من آمن بسيدنا رسول الله السيدة الطاهرة خديجة رضى الله عنها وأول من سمعت منه القرآن كيف طاب عيشكم في هذا البيت ؟ كيف استقبلت هذا الأمر مع سيد الأولين والآخرين ؟هل ارتجف قلبك لما أخبركم ورقة بن نوفل "يخرجك قومك"؟ هل فكرت في الركون إلى مالك ودنياك...
  16. ع

    عبر من حياة الصحابة

    سنذكر بعض العبر من حياتهم رضى الله عنهم لبيان فضلهم وللاقتداء بهم ونتواصى بذكر مناقبهم فعند ذكر الصالحين تنزل الرحمة ليس ذلك رد فعل لأمر ما ولكن حبا لهم ولنبينا صلى الله عليه وسلم وقد عرف الكبار فضلهم وذكروا مناقبهم و صنفوا كتبا زينوها بذكرهم ويكفينا ما قاله الشافعى عنهم (وَلِلَّهِ دَرُّ...
  17. ع

    للباحثووون

    انظر ماذا قال سادة الأمة في بداية مصنفاتهم ولا أقول أبحاثهم ومقالاتهم بل مصنفات فهذا ابن مالك يتحدث عن ألفيته : وتقتضي رضا بغير سخط ... فائقة ألفيّة ابن معطي وهو بسبق حائز تفضيلا ... مستوجب ثنائي الجميلا. ألفية ابن مالك (ص: 9) و تكلم الخطابي عن سلف الأمة فقال : وهم الصدر الأول، والنمط الأفضل،...
  18. ع

    للباحثووون

    أما العجب الذي يصيب البعض فالعجب أنك ترى الباحث يغمط من قبله وأن حاجة الأمة إلى رسالته أو بحثه أمر لا مناص منه فهو الذي حقق ودقق وتعمق ونمق وأفاد وأجاد وإذا وجد كبوة عالم أذاعها ونشرها وبخس حق صاحبها مع أن الحسنات يذهبن السيئات ومن ذا الذي لا يخطئ وكما يقول شيخنا العلامة محمد أبو موسى لا يرد...
  19. ع

    من تحقيقات شيخنا العلامة الدكتور إبراهيم خليفة رحمه الله تعالى

    و في تفسير قوله تعالى "رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (8) آل عمران قال أبو السعود:متحدثا عن "لدن"-:ولدُنْ في الأصل ظرفٌ بمعنى أولُ غايةِ زمانٍ أو مكان أو غيرِهما من الذوات نحوُ من لدُنْ زيدٍ وليست مرادفةً...
  20. ع

    من تحقيقات شيخنا العلامة الدكتور إبراهيم خليفة رحمه الله تعالى

    في تفسير قوله تعالى "وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى" النساء:3 قال العلامة أبو السعود المرادُ بالخوف العلمُ كما في قوله تعالى : { فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا } عبّر عنه بذلك إيذاناً بكون المعلومِ مَخوفاً محذوراً لا معناه الحقيقي لأن الذي عُلّق به الجوابُ هو العلمُ بوقوع...
عودة
أعلى