نتائج البحث

  1. أ

    سورة (النحل) سورة عجيبة ...

    -3- وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [النحل : 5] وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ [النحل : 6] وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ...
  2. أ

    سورة (النحل) سورة عجيبة ...

    -2- لغز: أي شيء هو في وقت واحد عملة بنكية ، وسيارة ، وشاحنة ، ومأكل ومشرب وملبس ومسكن وأثاث وفرجة! الجواب : للذين لا يعلمون أو يستنكرون وجود شيء بكل هذه الوظائف فليتلوا سورة النحل ... إنها : الأنعام! 1 وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [النحل...
  3. أ

    سورة (النحل) سورة عجيبة ...

    سورة (النحل) سورة عجيبة في أسلوبها ،وفي تعاقب مواضيعها ،لها تميز ظاهرعن أخواتها ...ولعل الله ييسر لنا بيان بعض ذلك. -1- وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ [النحل : 65] وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ...
  4. أ

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية.

    1- الوحدة الموضوعية شيء والتناسب شيء آخر وإنكار الأولى لا يعنى البتة إنكار الثاني، والأمران ليسا من قبيل وجهي العملة الواحدة بل إن العلاقة بينهما أقرب إلى التقابل والتضاد ذلك لأن الداعي إلى البحث عن التناسب يكون أقوى عندما تختلف الموضوعات فلو كان الموضوع متحدا لكانت الوحدة هي نفسها المناسبة ولا...
  5. أ

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية.

    إذا سلمنا جدلا أن (الوحدة الموضوعية) شرط من شروط جمال النص وبلاغته فإنه يلزم أن تكون في القرآن على أعلى صورة منها ، وما هذه الصورة العليا إلا ما يسمونه (الوحدة العضوية)...وهي درجة سامية في تماسك النص بحيث لا يمكن حذف مقطع أو نقله من مكانه تقديما أو تأخيرا، إذا كانت القصيدة ذات الوحدة الموضوعية...
  6. أ

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية.

    الإنسان مفطور على نشدان التنوع والاختلاف ، والمشهد الوحيد اللون سرعان ما يكون باعثا على الملل والسأم، فهؤلاء بنو إسرائيل ، قوم موسى، رزقهم الله من السماء منا وسلوى ، رزقا طيبا مجانا ، لا يكلفهم حرثا ولا جهدا، ومع ذلك رفضوه بسبب وحدته واعتبروه كأنه عقوبة تحتاج إلى صبر: وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى...
  7. أ

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية.

    الوحدة الموضوعية المشروطة في العمل الفني( الشعري خاصة ) ليس له سند من المنطق والواقع ومعياره الوحيد هو الذوق أو العرف، وما كان للأعراف أو الأذواق أن يؤسس عليها علم حقيقي . إن ما يسمونه ( الاستيطيقا )أو (علم الجمال) ليس له من العلمية إلا الاسم ، فمرجعه الذوق الشخصي ، والأذواق مختلفة فلا يمكن...
  8. أ

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية.

    وهم (الوحدة الموضوعية) في السورة القرآنية عندما يقول العربي المسلم قال العالم الأمريكي كذا ، أو قال الفيلسوف الألماني كذا ، فهو لا يقصد قطعا تعريف ذلك العالم بالنسبة إلى بلد ما ، خاصة وأن ذلك العالم قد يكون أعرف واشهر من الناقل عنه ، ولكنه يقصد الترويج لذلك القول وإغراء القارئ به ، لأنه صادر من...
  9. أ

    لماذا كانت بقرة بني اسرائيل تسر الناظرين!

    أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ . وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ [فاطر : 28] في الآيتين...
  10. أ

    لماذا كانت بقرة بني اسرائيل تسر الناظرين!

    لماذا كانت بقرة بني اسرائيل تسر الناظرين! قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ [البقرة : 69] لماذا زاد في الوصف" تَسُرُّ النَّاظِرِينَ" مع أنهم لم يطلبوا إلا معرفة لون البقرة ؟ لا...
  11. أ

    طاغوت (حقوق الإنسان)

    طاغوت (حقوق الإنسان) لابن القيم - رحمه الله- يد حميدة في مشروع تحطيم الطواغيت ، وقد عمل معوله في الطواغيت المستعلية في عصره ، وأخطرها آنذاك اثنان : طاغوت العقل وطاغوت التأويل (أما طاغوت المجاز الذي خصص له حيزا واسعا في كتابه الصواعق فهو في الحقيقة جزء من طاغوت التأويل لأن المجاز آلية له وفرع...
  12. أ

    رد القرآن على مقولة "لا مشاحة في الاصطلاح"

    مقولة "لا مشاحة في الاصطلاح" باطلة لأنه لا يوجد مصطلح بريء، فخلف كل مصطلح تكمن دلالة جانبية إيحائية هي بمثابة القرين للدلالة العرفية التي يزعمون أنه لا مشاحة فيها، فقبول المصطلح الظاهر ذريعة لتمرير القرين الخفي... وهذا مثال حديث: استورد المسلمون من الغرب مصطلح " ذوو الحاجات الخاصة" وأناطوه...
  13. أ

    رد القرآن على مقولة "لا مشاحة في الاصطلاح"

    رد القرآن على مقولة "لا مشاحة في الاصطلاح" أول خطاب للناس في الآية 21 من سورة البقرة ثم أول خطاب لبني اسرائيل في الآية 40 وتأجل خطاب المؤمنين إلى الآية 104.... ومما يجدر الانتباه إليه أن أول آية موجهة مباشرة إلى المؤمنين تضمنت - كما هو المتوقع- أمرا ونهيا ، لكن العجيب أن مناط الأمر والنهي...
  14. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا [مريم : 28] نأتي الآن إلى الرد التفصيلي: ما معنى "اخت هارون" في الآية ؟ نؤكد دائما على قاعدة في التفسير مبنية على نهج الاستنباط ، مفادها تفسير الجزئي على ضوء الكلي، فاستحضار المقصد العام للآية يكشف عن دلالة...
  15. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا [مريم : 28] من دلائل صدق القرآن أنك تجد الكافر به - وقد أعياه مجابهة التنزيل- يتمسك بأدنى شيء ، فمثله كمثل الهارب من سبع هائج لا يستطيع رده فلا يجد ما يدفع به إلا قشة تبن فتراه يأخذها ويلوح بها في وجه السبع...
  16. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    https://fr.wikipedia.org/wiki/Joachim_(p%C3%A8re_de_Marie) انظر فقرة Joachim dans le Coran
  17. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    ذكر (عمران) في التنزيل ثلاث مرات، مضافا إليه دائما، أضيف إليه الآل ،والزوجة ،والبنت، على هذا الترتيب في المصحف: إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران : 33] إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي...
  18. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    عيسى بن مريم تركيب إضافي لكنه مسكوك في قوة علم مفرد وأعتقد أن مريم – عليها السلام - لو سئلت : من هذا ؟ لأجابت : هو عيسى بن مريم ،وليس عيسى ابني. إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا...
  19. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    المقدمة الثانية : اعلم أن التنزيل لا ينسب علما إلى علم من أجل التعريف والتخصيص، فلا تجد بين العلمين ألفاظ الصلة من قبيل (أب) أو (ابن) أو (أخ) ... فليس في القرآن يوسف بن يعقوب، أو سليمان بن داود، أو إبراهيم أبو اسماعيل، أو أسحاق أخو اسماعيل....على عكس اسفارأهل الكتاب التي تلح كثيراعلى الانتساب...
  20. أ

    كيف يمكر القرآن بمن يريد المكر به...!

    يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا [مريم : 28] تجد لبعض الناس ما يشبه الهذيان في تخطئة القرآن في وصف مريم ب "أُخْتَ هَارُونَ" ، ولعل كل منصف اطلع على قولهم لا بد أن يجزم بأن هؤلاء لا ينطقون عن تحقيق أو علم إنما محركهم الحقد الدفين ! وقبل بيان...
عودة
أعلى