من قائل هذه الجمل من باب الأمانة العلميّة عند النقل:
إلهي . . أذنبت في بعض الأوقات ، وآمنت بك في كل الأوقات ، فكيف يغلب بعض عمري مذنباً جميع عمري مؤمنا. فيا من أعطانا خير ما في خزائنه وهو الإيمان به قبل السؤال . لا تمنعنا أوسع ما في خزائنك وهو العفو مع السؤال ، فإن غفرت فخير راحم أنت ، وإن عذبت...