بعض مما يعترض عليه مؤلفو هذا النمط من الكتب في التصحيح اللغوي يغفلون فيه نقطة هامة، وهي
الاستقراء قبل المسارعة إلى تخطيء هذا اللفظ أو الأسلوب أو ذاك
وربما خطؤوا أسلوبا قرآنيا فضلا عن نبوي فضلا عن أدب قديم
ومثال ذلك أن مصطفى جواد خطأ لفظ "تدبر" وهو في القرآن
لم أقتنع بتعليقك أخي تيسير
وببحث...