لايضيق الأمر حتى يتسع.
إذا كنا أيها الإخوة نؤمن حق الإيمان أن القرآن كتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
فعلينا أن نعتبر دعوة هذا الشخص دعوة للدخول في الإسلام فرادى و جماعات ،لأن من سيرى الحق
لا يمكنه الرجوع إلى الباطل . إن كثيرا من اولئك الذين حاولوا الإساءة للإسلام خدموه من حيث...