نتائج البحث

أسأل الله أن يحفظكم ويرعاكم ...مقدار فرحتي لايوصف بهذا الخبر، أسأل الله أن يحيي على يديكم سنة تدريس متون التفسير ويكون لكم أجرها وأجر من عمل بها.

المسائل التي يمكن طرحها حول حديث (حم لاينصرون ) متعددة جداً، لكن لعل طرحها يؤجل إلى أن يرى ( جمهرة فضائل القرآن )النور، وأنا وغيري في شوق إليه؛ فمتى تتوقعون خروجه؟

وأعتذر عن الاختصار الشديد ، ومنكم -علم الله - يا شيخي- - أستفيد.

هذا ما فهمته من كلام ابن كثير ، أن حم تدل على النصر...والذي أعرفه أن هناك خلافا في ضبط " لاتنصرون" ، وهو خلاف لا أستحضره الآن، لكنه يؤثر في فهم الحديث.

وعبارة ابن كثير " وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: حَدَّثَنَا الْأَشْجَعِيُّ، حَدَّثَنَا مِسْعر -هُوَ ابْنُ كِدَام -عَمَّنْ حَدَّثَهُ: أَنَّ رَجُلًا رَأَى أَبَا الدَّرْدَاءِ [رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ] (10) يَبْنِي مَسْجِدًا، فَقَالَ لَهُ: مَا هَذَا؟ فَقَالَ: أَبْنِيهِ مِنْ أَجْلِ "آلِ حم" (11) . وَقَدْ...

نحن في شوق إلى ما أخرجتموه....وابن كثير وجه أثر أبي الدرداء المنقطع بالحديث الصحيح وفهم من الحديث الصحيح أن في هذه الكلمات ما يدل على النصر، وكلامه ظاهر في هذا ، وموافقته أو مخالفته مسألة أخرى ، لكن يبقى أن هذا قول في فقه حديث "حم لاينصرون" والله أعلم.

لكن ما القول فيما ذكره ابن كثير في مطلع سورة غافر من أن هذا الكلام يدل على النصر الأعداء ثم استشهد بالحديث " إن بيتم الليلة فقولوا حم لاينصرون"؟ ثم أن فضائل آل حم وما يتعلق بها من أقوال تحتاج دراسة حديثية موسعة تستوعب ما ورد وتدرس أسانيده وتبين ما فيه من فقه وفهم للسلف.

اللهم بارك...

وهذه الردود من غير من يوجه له السؤال بعبارة واضحة أو مفهمومة جعلني لشهور عديدة أترك السؤال في الملتقى...وأزعج المتخصصين بأسئلتي على جوالاتهم.

أخي رافت المصري وكل من يستطيع أن يساعدني : هل من خبر عن البحث المحكم للدكتور حيدر مختار عن : " منهج السيوطي في تفسير الجلالين"؟

كثيراً ما يعرض القرآن لشبه الكفار أو المنافقين ويرد عيها ، لكن طرق الرد متنوعة وكثيرا ما لا ترى الرد وإنما ترى التذكير بالآخرة والحساب؛ فهل كتب أحد في هذا الموضوع دراسة مستقلة؟

هذه موعظة ألقيتها ، أسال الله لي ولمن يسمعها النفع بها. ‫تفسير سورة الهمزة د.محمد نصيف‬‎ - YouTube

‫آيه تلخص ما نحن فيه للشيخ محمد نصيف.mp4‬‎ - YouTube هذه كلمة ألقيتها، أسأل الله لي ولمن يسمعها النفع بها، وأرحب بكل ملاحظة نافعة لي فيما يستقبل من مواعظ.

لم يطبع الدكتور الخضري الكتاب لكبر حجمه - شافهني بذلك هاتفياً-، وحالة الدكتور الخضري الصحية متدهورة منذ فترة كما أخبرني شيخُه الشيخ علامة البلاغة :محمد أبو موسى.

أعتقد أن البحث يحتاج ليكمل على الوجه المطلوب إلى دراسة حديثية مدققة تجمع المرويات التي أشرتم إليها وتنقدها وتجمع بين الثابت منها، ولو اقتضى الأمر الاستعانة بمتخصص في علم الحديث فلا بأس، والله أعلم.

سبحان الله ...بحث جيد جداً...لكن أليس عندنا روايات مسنَدة تبين لنا السورة التي كان يقرأ بها نبينا -صلى الله عليه وسلم- عندما استمع له الجن؟

جزاك الله خيرا على المقترحات والرابط أخي الحليمي.

الفكرة طيبة ...والأطفال إليها أحوج...وهي لقلوبهم أنفع.

أما كلام الشيخ فطويل متفرق في نصف مجلد، وأنصح بقراءته بشدة، وتلخيصه فيما يبدو لي يضيع كثيراً من فوائده...وإن جدَّ لي جديد وضعته هنا بإذن الله...وجزاك الله خيراً.

س: هل يمكن أن يكون من نتائج بحثك اللطيف التحديد التقريبي لوقت نزول سورة الأنعام؟ س: هل قرأت كلام سعيد حوى في تفسيره عن محور سورة الأنعام ( كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا..)الآيتين؟فلعله يثري بحثك.