نتائج البحث

استغراب استغراب ما بال إخواني لم يشاركوا في موضوعي؟ أشكر الأخ بوصو على إثبات شكره. فقولوا.. ولو أن تقولوا (قد أخطأت طرحه هنا). فهو من إشكالاتي العلمية على كل حال.. وجزاكم الله خيرا

أفيد وأصدق ما في الكلمة. قول الكاتب: ( الا أن الإنسان(الغربي) مازال يبحث عن الغيب ويضل عنه، فحاسة التشوف لعالم الغيب، وحاسة الشعور بوجود عالم علوي، كل ذلك، وهو من الفطرة، يدفع حتى العالم المؤمن بعالم المادة، إلى أن يطلق أساطير فيها التشوف للغيب، والبحث عنه، بل المشاركة في الدلالة عليه!!!، ومع...

لو زدتنا توضيحا للعلاقة بين المخيمين والخطر المذكور!! بوركت

أرجو من أساتذتنا الكرام تأمّل هذا الكلام وإبداء رأيهم فيه، لكن بعد هضم فكرته كلها -كما هو الظن بكم-.. قال الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله في مجلة المنار المجلد الأول شوال 1315 تحت مقال: (اصطلاحات كُتَّاب العصر): "وأما لفظ ( الكفر) فيطلق في عرف الكتّاب اليومَ على الملاحدة كما ألمعنا إليه في عرض...

بورك فيك على الاهتمام، لكن ما الموجب للتقدير والأصل عدمُه؟ ولماذا فضلت الرفعَ في هذا المقام؟ مع الشكر للإفادة.

نعم أخي والله، شفيت قلبي بعبارات كالسهام، وتمثيلات واقعية، في هذه القضية المزرية وبارك الله في لسانك وقلمك ووفقنا وإياك لخير ما يرضي ربنا.

جاء قي مقال (الفتاوى اللغوية لفضيلة الشيخ عبد العزيز بن علي الحربي.) لكاتبه (ضيف الله الشمراني) في هذا المنتدى المبارك، عبارة في جواب الشيخ الحربي استشكلت إعرابها، هل هو خطأ أم مقصود، وإن كان مقصودا فمن ياتينا بوجهه؟ وهو قول الشيخ آخر جوابه الأول: "ولا يُظنّ بصالحي المؤمنين إلاّ خيرًا.". خيراً...

ما شاء الله ما خاب من استشار

بسم1 أخي الحبيب الوقف على هذه الحروف تبع للقراءة التي تقرأ بها، ففي رواية حفص عن عاصم مثلا: الوقف على {ننج} و{يدع} بسكون الجيم والعين، لأنها نقلت من طريق الشاطبية عنه كذلك. وهي الرواية المشهورة المنتشرة وعليها رسم مصحف المدينة المنتشر.

حفظ الله فهمك وجزاك على نصيحتك للإسلام خيرا..

تنوير: بسم الله. لا يلزم أحدا الالتزام بوقف أحدٍ، إنما الواجب في الوقف في القرآن مراعاة المعنى المقصود ما أمكن، وذلك يعتمد على التفسير واللغة، وكما نقل ابن الجزري رحمه الله عن الداني فيما أذكر، أن أحدا لو أمكنه أن يقرأ القرآن كله أو سورة منه بنفس واحد لجاز له، ما لم يقصد فسادا. وقد عبر عنه ابن...

فرج الله عنكم

تعقيب عملي تعقيب عملي إخواني الأساتذة الكرام. بغض النظر عن تشقيقات الصوتيّين -نفع الله بهم-، وبخصوصنا نحن القارئين أو المقرئين، أليس رأي الخليل رحمه الله في مخرج الضاد، وهو مَن هو علما وتحقيقا وسبقا في مجال الصوتيات، أليس رأيه أسهل على الطلاب المعانين في تصحيح الضاد؟ فقد جرب ذلك ونفع كثيرا...