نتائج البحث

  1. ع

    الجبال

    بسم1 بخصوص طريقة موت جاليليو ربما أخطأت أو خلطت بينه وبين غيره من الذين تم الغدر بهم من قبل الكنيسة آنذاك وقلت :قيل ولم أنسب الفعل لأحد فلست متأكدا وليس هذا موضوعنا فالمشكلة تكمن فى الخلط بين النظرية والحقيقة وقلت لك من قبل الحقيقة القرآنية لا تتعارض مع الحقيقة المشهودة وهذا قول ابن القيم رحمه...
  2. ع

    الجبال

    بسم1 الأخ|سلامة جمعنا بك كتاب الله عز وجل للمدارسة والعلم وما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل فلتكن النصره لكتاب الله عز وجل لا للأنفس فإن كانت كذلك لا تجد غضاضة أبدا من أخ لك حين يردك فالخطأ وارد ووجدت أكابر أهل العلم يردون العلم لله حين القطع فى مسألة خشية من الله عز وجل...
  3. ع

    الجبال

    بسم1 بقى أن توضح هل كرية الأرض مثبته قرآنيا أم لا؟
  4. ع

    الجبال

    بسم1 لكن مسألة كرية الأرض مثلا جاءت الإشارة إليها فى قوله تعالى{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ} ثم وقع تأويل...
  5. ع

    الجبال

    بسم1 وماذا عن قوله تعالى{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}؟ هل هو من العام الذى أريد به الخاص؟ وكيف أفهم تفسير ابن كثيرأو القرطبى فى الآية؟
  6. ع

    الجبال

    بسم1 قال تعالى{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ} من تفسير ابن كثير:أي: لله الحمد الذي لا يعذب أحدًا إلا بعد قيام الحجةعليه، والإعذار إليه؛ ولهذا قال: { سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا } كما قال تعالى: { سَنُرِيهِمْ...
  7. ع

    الجبال

    بسم1 رحم الله السعدى وابن عاشور وكل أهل العلم على العموم المسألة نسبية بغض النظر عن الترجيح فمن وجد الآية معطوفة على النفخ فى الصور حضرته العبرة من ذلك اليوم ومن وجد الآية معترضة عزى ذلك إلى حقيقة علمية وهى أن للجبال حركة مرتبطة بحركة الأرض لا تدركها العين لدقة الصنعة وحضرته العبرة أيضا من...
  8. ع

    حديث الذبابة لم يثبت علميا

    بسم1 وماذا لوثبت ذلك علميا؟ فهل يتغير موقفك من مقابلة الحقيقة الشرعية بالعلمية؟ فالحقيقة الشرعية هى المقدمة دائما من كتاب أوسنة وقد تلحق بها الحقيقة العلمية أوتتأخر وبالأخص فى الآيات الكونية فقد يختص بها أهل زمان دون غيرهم أو بمعنى آخر لم يأت زمن تأويلها بعد ومثال على ذلك كروية الأرض فهى حقيقة...
  9. ع

    الجبال

    بسم1 بظاهر الآية العين لا ترصد حركة للجبال بل تحسبها جامدة لعلة دقة الصنع فالذى يحدث لا تدركه العين فمن أين يأتى الترويع؟
  10. ع

    الجبال

    بسم1 إن كانت الآية تصف لنا مشهد من مشاهد القيامة فيجب أن يكون المشهد مروعا حتى نحترز من ذلك فى دار العمل خوفا من الله عز وجل لقوله تعالى{إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ} فالمطلوب من المشهد أخذ العبرة لدقة الصنع بحيث أنك ترى الجبال جامدة ساكنة وهى على خلاف ذلك فعندما يتحقق الإيمان بالآية أو...
  11. ع

    الجبال

    بسم1 من تفسير الشعراوى رحمه الله قال:قوله تعالى {تحسبها جامدة } [ النمل : 88 ] اي : تظنها ثابتة ، وتحكم عليها بعدم الحركة؛ لذلك نسميها الرواسي والأوتاد { وهي تمر مر السحاب } [ النمل : 88 ] أي : ليس الأمر كما تظن؛ لأنها تتحرك وتمر كما يمر السحاب ، لكنك لا تشعر بهذه الحركة ولا تلاحظها لأنك تتحرك...
  12. ع

    الجبال

    بسم1 قال تعالي { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ } من تفسير ابن عاشور رحمه الله الذي قاله جمهور المفسرين : إن الآية حكت حادثا يحصل يوم ينفخ في الصور فجعلوا قوله وترى الجبال...
  13. ع

    رأيٌ في سر تقديم هارون على موسى

    بسم1 العصا تحولت إلى ثعبان ثلاث مرات فى البداية عندما كلم موسى ربه قال تعالى{وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَامُوسَى (17) قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى (18) قَالَ أَلْقِهَا يَامُوسَى (19) فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى...
  14. ع

    رأيٌ في سر تقديم هارون على موسى

    بسم1 فى سورة الأعراف قال تعالى{ فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ } ومن سورة الشعراء قال تعالى{فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ} وفى القصص قال تعالى{وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَامُوسَى...
  15. ع

    رأيٌ في سر تقديم هارون على موسى

    بسم1 فى سورة الأعراف قال تعالى{ قَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ (109) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (110)} وفى سورة الشعراء قال تعالى{قَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ (34)يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ...
  16. ع

    رأيٌ في سر تقديم هارون على موسى

    بسم1 تقديم هارون على موسى تقديم للإيمان بالحجة المروية بفصيح القول على الحجة المشهودة وتم التعاطف بينهما بالواو فى سورة طه وكذلك الأمر فى سورة الشعراء ولكن بتقديم الحجة المشهودة على المروية والعطف بالواو أفاد مطلق الجمع دون ترتيب فى الفضل فكلاهما مطلوب فى مسألة التوحيد فالقصة واحدة والحكاية...
  17. ع

    في مسألة تقديم موسى على هارون عليهما السلام

    بسم1 لماذا سجد السحرة ولم يتخلف منهم أحد؟ لأنهم أهل صنعة فعلموا عن يقين أن ما قام به موسى عليه السلام ليس سحرا بل المرئى ثعبان حقيقى ولم يبقى لهم شيئا من عدتهم فأصبحوا على يقين أيضا مما سمعوا من آيات وقد يلتبس الأمر على غيرهم من الشهود فيظنوا أن هذا من السحر أيضا ولذلك تقديم هارون على موسى كى...
  18. ع

    في مسألة تقديم موسى على هارون عليهما السلام

    بسم1 لم لا نقول أن الشهادة بالإيمان هى مراد الله عز وجل وقد تم بعد عرض الحجة المسموعة والمشهودة وعلامة ذلك أن ألقى السحرة سجدا لم يتخلف منهم واحد وبعدها كان ولا بد من الاقرار الذى لا يحتمل لبس وإن اختلف الاسلوب فى التقديم والتأخير فكان الاقرار بالإيمان فى قوله تعالى{قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ...
  19. ع

    في مسألة تقديم موسى على هارون عليهما السلام

    بسم1 إذا كان التقديم والتأخير يرجع إلى الفاصلة فهل كان الروى واحد فى سورة طه كما فى سورة القمر مثلا؟ أم أن الروى كان يتغيرطوعا للمعنى فى ذات السورة ثم يعود؟ قال تعالى{اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (24) قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً...
  20. ع

    في مسألة تقديم موسى على هارون عليهما السلام

    بسم1 فضل موسى على هارون ثابت فى كتاب الله عز وجل فهو كليم الله ومن أولى العزم من الرسل والدور الذى قام به هارون عليه السلام داعيا إلى الله مؤازرا لموسى عليه السلام أمام فرعون كان الفضل فيه أيضا لموسى عليه السلام فقد كان ذلك استجابة لدعوته وليس تكليفا دائما من الله عز وجل بالقيام بمهام الرسالة...
عودة
أعلى