و هنا لا بد من كلمة هامة قد تفصل عارض الكتاب , على ضعفه العلمي و قصوره , عن مؤلّفه , و هو من هو في جلالة قدره و علمه و فضله , !
و هذا الفصل يزداد و ينقص على حسب القناعة و زاوية رؤية الواقع , و اختلاف الواقع نفسه من بلد لآخر , و درجة بعد منظار صاحب دعوة ما : الزماني و المكاني حسب أهدافه البعيدة...