قد يظن هذا التعارض ، حين تجعل اللام في قوله تبارك اسمه ( ليطاع ) لام العاقبة ، ولا أظن أحدا قال بها .............
وعليه فاللام في قوله ( ليطاع ) لام التعليل قطعا ، فيكون معنى الآية : غاية إرسال الرسل هو طاعتهم فيما جاءوا به من تبليغ شرع الله والدعوة إلى التوحيد وإخلاص العبادة
هذا المقصد...