كم ترددت على هذه المقالة ! رحم الله كاتبها و وفق ناقلها. آمين
إن حاجة الابن إلى والديه أكبر بكثير من حاجة والديه إليه و إن كبرا وضعفا ؛ فكيف يريد ابن بلوغ آماله وهو لم يبلغ شيئا من أمل والديه فيه ، وإن أدنيت له آماله في الدنيا ، فأمامه الآخرة ، إذ أنى له الجنة !
(((رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)))...