نتائج البحث

  1. أ

    القرآن كلام الله ، إشكال.

    نفع الله بكم هذا بالنسبة للأمثلة المذكورة. لكن الإشكال مازال ففي الآية الكريمة (إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا ) هل الرسول-صلى الله عليه وسلم - قال (لاتحزن إن الله معنا ) نفس الجملة أم أنها بمعناها . وقوله( أنؤمن كما ءامن السفهاء ) هل المنافقون قالوا كلمة (السفهاء ) أم غيرها لكن توافقها في...
  2. أ

    القرآن كلام الله ، إشكال.

    عندما يأتي نص في القرآن على لسان أحد ما . مثلا في الآية الكريمة (فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم ) ،وقوله تعالى (فقال أنا ربكم الأعلى ) .هل فعلا فرعون قال أنا ربكم الأعلى بهذه الصيغة أي نفس الكلمات أما أنه قال مثلا (أنا الرب العالي ) ثم عند مجيئ الخبر في القرآن أخبر الله بكلام فرعون على لسانه سبحانه...
  3. أ

    العدد ( 7) ما هو السر فيه ؟ {ابن القيم يجيب}

    كنت ومازلت أتساءل عن حديث من تصبح بسبع هل التخصيص بسبع تمرات . فلو زدت على ذلك لاينفع ولو أنقصت عن العدد لكن الكمية نفسها ينفع أم لا فهل العبرة بالعدد أم كمية التمر لأن التمر متفاوت في الحجم .
  4. أ

    حقيقة لا خيال .. قصة شيخ من أهل القرآن ـ مات ـ صحبتُه عشر سنوات !

    قصص مؤثرة بارك الله لكم.هل هناك دليل على أن حسن الخاتمة من المبشرات بحسن المئآل أم أن المعول عليه حال الشخص قبل موته إذا كانت في الخير وشهدوا الناس له بذلك فتلك عاجل بشراه.
  5. أ

    والذين يؤمنون بما أنزل إليك وماأنزل من قبلك ، سؤال.

    في الآية الكريمة (والذين يؤمنون بما أنزل إليك وماأنزل من قبلك) ، الإيمان بالكتب السابقة هل يدخل فيه مالم ُينسخ عندنا لكنه موجود عندهم-قبل التحريف-ولم ُيذكر في القرآن . وهل من حكمة في إيماننا بتلك الكتب مادام القرآن ناسخا .وهل صحف إبراهيم موجودةالآن.وهل هناك كتب منزلة على الرسل صلى الله عليهم...
  6. أ

    وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ،سؤال.

    في الآية الكريمة (وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة) كأن سبب الخلق الاستخلاف في الأرض ، ومعلوم أننا خلقنا لعبادته . هل يكون سبب خلقنا العبادة وعمارة الأرض .ولمحت خليفة مطلقة لم تقيد بالعبادة والطاعة فهل الكفار يعتبرون خلائف وممن يعمر الأرض بالجد والعمل وهل يعد ذلك العمران إحسانا منهم.
  7. أ

    توجيهات لقارئ تفسير القرطبي

    ماتوجيهاتكم لقارئ تفسير القرطبي . ماذا يترك . وهل الأمر مقتصر على معنى الصفات عند الأشاعرة. ولماذا يحذر منه البعض .
  8. أ

    لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ، سؤال.

    في الآية الكريمة ( لم يطمثهن إنس قبلهم ولاجان ) أي أنهن أبكار فلم تفتض بكارتهن لا من إنس ولا من جان وهذا من كمال النعيم. والإنسيات يكن أبكار للإنسيين والجنيات للجن . لكني لمحت عطف الإنس على الجن فهل ُيعلم أن الإنسية يجامعها جني أو العكس؟ وهل هذا بالإمكان ؟
عودة
أعلى