نتائج البحث

  1. ع

    أحَادِيثُ الْوَبَاءِ وَالطَّاعُونِ

    بسم1 قال تعالى{وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ}.
  2. ع

    الطيران بلا أجنحة

    بسم1 السياق الشرطي بعد إن يجعل المعنى متعلق بالاستقبال ولم تعد السفن العملاقة تعمل بقوة دفع الريح للأشرعة إلا في نطاق محدود جدا فكيف يشمل معنى الآية الجاريات في الحاضر والمستقبل؟. الجاريات في الماء تعمل إما بقوة دفع الريح للأشرعة فتتحرك للأمام أو بقوة دفع الماء بالمجداف فتندفع للأمام وهذا معلوم...
  3. ع

    الطيران بلا أجنحة

    الإبحار بلا أشرعة الإبحار بلا أشرعة بسم1 والريح تأتي من جهة واحدة معلومة قال تعالى { فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ .وقد تكون كقوة في ذاتها طيبة أو عاصفة قال تعالى{ هُوَ...
  4. ع

    الطيران بلا أجنحة

    بسم1 لو لم تأتي صفة الجناحين بعد التنكير في قوله تعالى{ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ} لكان قوله تعالى{ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ} شامل لكل ما يطير اليوم بلا أجنة ولقال قائل كيف يندرج هذا تحت قوله تعالى{إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ} ؟ فوقوف أهل العلم على بلاغة الآية والربط بالواقع من عظيم...
  5. ع

    الطيران بلا أجنحة

    بسم1 من كتاب البرهان للزركشي:قال تعالى{وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ} لأن المعنى بدابة والذي سيق له الكلام الجنسية لا الإفراد بدليل قوله تعالى: {إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ} فجمع {أُمَمٌ} محقق إرادة الجنس من الوصف اللازم للجنس المذكور وهو كون الدابة غير...
  6. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 قال تعالى{وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} وقوله {أَوْ هُوَ أَقْرَبُ} معطوف على التشبيه فهل الأقرب هو الأسرع فقط؟
  7. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 نفى اللهعز وجل عن نفسه الظلم مطلقا وللتقريب ضرب لنا أمثلة من الواقع فقال تعالى{ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا} وقال تعالى{وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ...
  8. ع

    وقفة مع قوله تعالى:" وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي ":

    بسم1 كما ذكرت أخي ناصر المحبة لم تكن على العموم ولكنها كانت منة من اللهعز وجل وارتبطت بظرف معين قال تعالى{وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى (37)إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى (38) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ...
  9. ع

    تدبر ثم قل ماقل ودل

    بسم1 ويؤيد ذلك ما جاء في دفع إيهام الاضراب:قَدْ تَوَافَرَتِ الْأَحَادِيثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ. وَصَرَّحَ تَعَالَى بِأَنَّ الْقَاتِلَ أَخُو الْمَقْتُولِ فِي قَوْلِهِ: فَمَنْ عُفِيَ...
  10. ع

    توافق رقمى بآيات قرآنية

    بسم1 إن بعض الاستدراكات على بعض الإحصاءات لا تسقط الموضوع بالكلية( الإعجاز العددي) أو اللطائف العددية القرآنية.وبفرض تأثر الأديب أو الشاعر بالقرآن لا يعنى ذلك أنه جاء بمثل ما في القرآن حتى ولو جاء ببعض اللطائف فلا تصح المقارنة والمسألة محسومة من قبل الله عز وجل بنفي التأبيد. فما تفعله أنت هو من...
  11. ع

    توافق رقمى بآيات قرآنية

    بسم1 جميل أن تقف متدبرا وتبحث وتميز بين ما يصلح أن يكون من اللطائف وما لا يصلح فهذا يحسب للموضوع ويجب أن توصى بهذا وأوجه عنايتكم إلى أن اللطائف القرآنية غير قابلة للتقليد لأنها مرتبطة بما هو معجز من جهة البيان. فلا يصح القول بأن الشاعر أو الأديب يستطيع لزوم ما لا يلزم كما جاء في القرآن فنهج...
  12. ع

    توافق رقمى بآيات قرآنية

    بسم1 سبق لنا التحاور في موضوع (تهافت الإعجاز العددي) وقد ذكرت لك بعض الأمثلة واتفقنا أنها من اللطائف القرآنية وبالقطع هي ليست صدفة ولا شيىء صدفة في القرآن لان ذلك يقدح في علم اللهعز وجل قال تعالى{وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ}. ولا...
  13. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 جرت مناظرة بين أبي العباس أحمد بن سريج ومحمد بن داود الظاهري قال أبو العباس له أنت تقول بالظاهر وتنكر القياس فما تقول في قول الله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاًيَرَهُ} من يعمل مثقال نصف ذرة ما حكمه؟ فسكت محمد طويلا وقال...
  14. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 إن التنكير المستفاد من أسلوب الشرط في قوله تعالى{فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ} يسمح بنسبية مفهوم مثقال الذرة عند العرب أو ما هو أقرب في عصرنا ولا يعنى ذلك نسخ الأول فهو الأصلح لخطاب قطاع عريض من الناس ولكن توسيع المفهوم مطلوب لأن من يطعن ليس من عامة الناس وقد تكون...
  15. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 لا خلاف فى أن تكون الذرة عند العرب هى النملة الصغيرة أو رأسها أو الهباء ولكن قوله تعالى {ولا أصغر} يشمل ما هو أدنى من مثقال الذرة عند العرب آن ذاك إلى مثقال الذرة عندنا وعلم الله يشمل ما هو أصغر مما علمنا نحن فى عصرنا
  16. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 وعلى قول ابو حيانرحمه الله يكون لا غنى عن التشبيهين لمح البصر المعرف أو ما هو أسرع. وعلى قول الآلوسى في تفسيره:جاءت الإباحة في غير الأمر كقوله تعالى: كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً إلى قوله سبحانه: أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَالسَّماءِ [البقرة: 17- 19] أي بأي هذين شبهت فأنت مصيب وكذا إن شبهت...
  17. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 ويزيد الإشكال عند القول بأن {كلمح بالبصر} هو بمعنى كن في سورة القمر فيكون الإضراب عن {كلمح البصر}في سورة النحل إلى ما هو أسبق من كن وهذا ما لا دليل عليه أو إلى (كن) نفسها في حالة عود الضمير على الأمر فيتمدد الإشكال. لكن بالرجوع إلى قول ابن حيان رحمه الله تنتهى هذه الإشكالات حيث قال...
  18. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 عند القول بالإضراب عن المشبة به إلى المشبه ينشأ لدىَّ إشكال فى قوله تعالى{ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ} وذلك عند الرجوع إلى قوله تعالى{ وَمَا أَمْرُنَا إِلا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ } فلو قلنا الأمر هو أمر الله عموما لدلالة (نا) لكان الإضراب...
  19. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 قال ابن تيمية فى مقدمته للتفسير: أن التابعين تلقوا التفسير عن الصحابة كما تلقوا عنهم علم السنة، وإن كانوا قد يتكلمون في بعض ذلك بالاستنباط والاستدلال كما يتكلمون في بعض السنن بالاستنباط والاستدلال. فقال العثيمين شارحا: وهذا أمر لابد منه، يعني كون التابعين يزيدون على الصحابة في الاستدلال...
  20. ع

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم1 فمن فهم أن المقصود قيمة محددة للمح البصر فقد وهم فالنص القرآنى أبلغ و أشمل من هذا التسطيح وهذا ما أحاول رغم قلة بضاعتى برهنته رغم النمذجة للمفهوم بالفيمتو ثانية كمثال لما هو أقرب. فقد نختلف فى القيم وعلاقتها بالنص القرآنى ولايصح مقابلتة إلا بحقيقة علمية متفق عليها فبفرض صحة ما يقال عن سرعة...
عودة
أعلى