نتائج البحث

كتب الله لك الأجر وأجزله , مجموعة طيبة , وبالمناسبة فموقع الألوكة من أفضل المواقع , وفق الله القائمين عليه وعلى كل موقع ينشر الخير لكل خير , وسدد على طريق الحق خطاهم .

قال الإمام ابن خزيمة - رحمه الله - في كتاب التوحيد : حدثنا محمد بن معمر، قال: ثنا روح قال: ثنا شعبة عن سليمان عن إبراهيم عن علقمة عن عبدالله في هذه الآية "لقد رأى من آيات ربه الكبرى" قال: "رأى رفرفاً أخضر، قد سد أفق السماء". قال أبوبكر: خرجت بقية هذا الباب في كتاب التفسير وكذلك بقية تأويل...

نعم أخي الكريم , فالدكتور/ يوسف المرعشلي حقق الكتاب , وذكر في مقدمة التحقيق أنه اعتمد على ست نسخ خطية , ونسختين مطبوعتين , وهو من رواية أبي أحمد عبدالله بن الحسين بن حسنون البغدادي المتوفى سنة 386هـ , ودار المعرفة ببيروت هي من قامت بطباعة هذا السفر العظيم , والنسخة التي بحوزتي هي الطبعة الأولى...

بارك الله في الجهود , كم هو رائع هذا التواصل .

جزاكم الله خيراً شيخنا الكريم , وأتمنى من كل متخصص في التفسير أن يدلي بدلوه في ذكر ما يملك , وما وقف عليه من نفئس ونوادر الكتب , ليتسنى لمن لم تكن بحوزته أن يبحث عنها في المعرض لعله أن يجدها .

كما ذكر الأخوة الأفاضل فالاسم الصريح يَسْهل التعامل معه , والوثوق به , ومن هنا فأرجو تعديل الاسم إلى : يحيى بن عبدربه الزهراني , وفقكم الله وسدد خطاكم ,,,

بارك الله فيك أخي أبا قيس , وحبذا لو جمع ما كتبت - في هذا الموضوع - في مكان واحد ( على رابط واحد ) , رزقنا الله وإياك وعامة المسلمين علما نافعا وعمللا صالحاً .

جعلها الله عونا للباحث على الاستزادة من العلم النافع والعمل الصالح .

أحسنت أخي أبا بيان على هذه الشاردة التي بصيدها قد أمطت اللثام عن كثير من الخلل الذي يعتري بعض طلبة العلم ؛ بل والمؤسسات التعليمية , ولا حول ولا قوة إلا بالله .

أعانكم الله أخي أبا بيان , وسدد على طريق الحق والخير خطاكم , ونفع بكم الأمة , فقد أحييتم المنطقة , بعمل دوؤب , وجهد مشكور .

هل نستطيع أن نفرد نشأة علم الوقف والابتداء عن نشأة علم التجويد , وإذا كان كذلك فما الفرق , وتحديداً نشأة علم الوقف والابتداء .

بارك الله فيكم , وجزاكم خيرا.

شكر الله جهود الأخوة جميعها , لي ملاحظة بسيطة أرجو من الإخوة عند الكتابة أن ينتبهوا لها وهي الترميز إلى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بحرف (ص) وفي ظني أن هذا لا يليق وإن كان الكاتب لا يقصد ذلك,ويزيد النكيرعلى الكاتب في مثل هذا الموقع المبارك .

مبارك للشيخ الدكتور إبرهيم حكمي , وأسأل الله أن تكون له عوناً على طاعته , وأن يستمر في العطاء فما عهدته إلاَّ صاحب عطاء منذو أن كنا زملاء دراسة . أخوك/يحيى الزهراني .

هناك رسالة ما جستير بعنوان (( أسماء سور القرآن وفضائلها )) للدكتورة/منيرة الدوسري , تقديم الدكتور / فهد بن عبدالرحمن الرومي , لعلها تفيد السائل عمَّا سأل .

ليس صحيحاً أن السابق لم يترك شيئاً للَّاحق , بل ترك الشيء الكثير , كما كان يقول شيخنا عود المطرفي - تغمده الله بواسع رحمته - ومنه فعل أخينا أبا العالية أعلا الله قدره في الدنيا والآخرة .

ألا : فلندع للكاتب بالأجر , وللشيخ الفاني بالرحمة ,ولنبك على أنفسنا أمام تقصيرنا مع ما نحمله من حجج الله علينا , فجزى الله الشيخ عمر خير الجزاء , ورحم الله الشيخ رحمة تغنيه عمن سواه , إن كان لا يرجوك إلا محسن فبمن يلوذ ويستجير المذنب اللهم اجبر كسرنا وارحم ضعفنا وثبتنا على الحق حتى...

أيها الأخوة الفضلاء : أبشركم أن مجلة الحكمة قد أصدرت هذا التفسير , وهو يقع في أبع مجلدات , ومتوفر في بعض المكتبات مثل مكتبة الشنقيطي بجدة .

ما أجمل ما تفضل به المشائخ الفضلاء , وبمثل هذه المناقشات ينقدح الذهن , وتتجدد الذاكرة وتتسع .

شكراً لكل الأخوة الذين شاركوني بالدعاء , بدية من الأخ يزد الخليف ونهاية بالدكتور خضر .