على الرغم من الجهد الكبير الذي قام به فضيلة شيخنا الشيخ عبدالعزيز - رفع الله قدره وأجزل له الأجر والمثوبة - إلا أني أعتب على الأخوة في عدم الترحم والدعاء للأصل , وهو ابن القيم - نور الله ضريحه ورفع درجته في المهديين وسلك في الصالحين , وجزاه عن أمة الإسلام خير الجزاء كفاء ما قدم - .