نتائج البحث

  1. م

    حول ما جاء في كتاب(النحويون والقرآن)

    اخي الكريم جزاك الله خيرا اما مسالة علاقة النحويين بالكتاب فتنظر في مستويين: الاول في العبارة، فتاتي قلقة وغير متمكنة بل ونابية عن موضعها في كتاب الله كمثل الزيادة والاهمال وما ذكرتم من الشذوذ وغيره. ثم المنهج وجعل القواعد حاكمة على القران في قراءاته واعرابه بل واساليبه،وايضا تجد كلامهم...
  2. م

    كنت اذا سمعت حديثا طلبت مصداقه في كتاب الله

    كيف ان هذا موضوع اخر؟ واصل الموضوع الاحاديث الموافقة لمصاديق الايات كما هو عنوانه، وشرطه وهو منصوص في اوله.
  3. م

    فوائد إضافية في آيات كريمة ورد ذكرها في البرامج الإعلامية

    ما هذا الشطح والتخييل تكلمت معك بكل احترام وان كان الاحترام والحرمة للايات، ولم ترد وتعللت بضيق الوقت الذي يتسع فقط لابتداع ما اسميته فوائد اضافية، تسنح للخاطر دون اثر ولانظر. فالمعارج في الاية بمعنى السلالم، وما العلاقة بين الحديث الذي ذكرت في التغسيل والربط على القلوب، اللهم ثبت قلوبنا على دينك.
  4. م

    كنت اذا سمعت حديثا طلبت مصداقه في كتاب الله

    قالصلى الله عليه وسلم عدلت شهادة الزور بالشرك ثم تلا...؟
  5. م

    كنت اذا سمعت حديثا طلبت مصداقه في كتاب الله

    الاية المشار اليها في حديث: وماسكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فان الله لم يكن نسيا ثم تلا: {وماكان ربك نسيا} والتمس من الاخوة عدم الخروج عن الموضوع. والسؤال التالي:عن ابن مسعود قال خط لنا الرسول صلى الله عليه وسلم يوما خطا فقال هذا سبيل الله، ثم خط عن يمين ذلك الخط وعن شماله خطوطا...
  6. م

    مع الشيخ عبد الرحمن الشهري في التعليق على تفسير البيضاوي

    العفو اخي الكريم فلك ان تحد الحمد بالثناء الكامل وهو لابن عطية، وهناك من قيده باللسان على الجميل الاختياري وفيه نظر، وهناك من قيده بما ذكرتم من المحبة والتعظيم ليفارق المدح وهو متجه وقد يدخل في قيد الكمال.
  7. م

    مساعدة

    لك ان تراجع هذا الرابط http://vb.tafsir.net/tafsir20640/#.VJCcACvz1iI ففيه كلام على دلالة الاقتران بين الصفات، واصله عند ابن القيم. وفيه رابط بحث اقتران الاسماء الحسنى في اواخر الايات من سورة اللبقرة ولو بينت مرادك بالتنوع والتعدد في الاسماء الحسنى؟
  8. م

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    اخي الكريم خالد اما بالنسبة للاضداد فما ذكرت ليس من الباب لانه من اختلاف الكلمة في التصريف، وهو كذلك في كتب علوم القران. اما ان شئت امثلة في الاضداد في القران فهي: اسروا قيل فيها اخفوا واظهروا، والغابر يقال في الماضي والباقي.
  9. م

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    بل الايات فيها رحمة، وهي لا تتنافى مع التاديب والتربية للعبيد من الله رب العالمين بحكم العزة والحكم والحكمة والعلم. على ان الزامك في معنى الرحمن يلزمك مثله في صفة الرحمة والرحيم كما ذكرت اعلاه فلم يبقى الا القول ان رحمة الله لا تشابه رحمة المخلوقين لسعتها وترتبها على العلم والعدل والحكم
  10. م

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    اخي الكريم من الجيد البحث في الكتاب ولكن بالرد لاهل الذكر والكتاب لا بتسور الباب اما ما ذكرت في باب الاضداد في اللغة، فالمترجح منه على الخلاف فيه، ان سبيله النقل والسماع لا النظر والقياس، وايضا يكون في الكلمة الواحدة ذات التصريف الواحد لا في الكلمتين كما مثلت بالرحمن الرحيم. على ان الذي تعطيه...
  11. م

    مع الشيخ عبد الرحمن الشهري في التعليق على تفسير البيضاوي

    لي نظر في التعريف اولا: في طوله وتكرار فصوله، من ثناء واخبار ووصف. وثانيا: ان تعريف الحمد اولا بالشكر مشكل، الا على القول بانه تعريف بالجزء والتضمن بطريق الرسم لا المطابقة والحد الجامع، ويتخرج على قول الطبري انهما بمعنى، وقد رده ابن عطية وغيره بان الراجح ان الحمد ثناء على الذات والصفات والشكر...
  12. م

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    اما المترجح في الفرق بينهما: ان الرحمن صفة ذات والرحيم صفة فعل؛ فالرحمن دال على ان الرحمة صفته والرحيم دال على انها فعله، ويشهد له التصرف والتصريف، وهو مطرد المعنى في استعماله وسالم عن المعارضة والمناقضة في دلالته ان شاء الله، وهو لابن القيم رحمه الله.
  13. م

    الرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة

    اخي الكريم اما الابلغ فيهما، فالذي عند اهل العلم: ان الرحمن ابلغ بالنظر الى تصريف الكلمة فهي على وزن فعلان الابلغ من فعيل، فتدل ضرورة على ذلك واختلفوا في تعيين متعلقاتهما على ان ماذكرت من اية الروم معترض، فالنصر فيه تاويلات اظهرها واشهرها انه نصر للمومنين اما بصدق الوعد او بانتصار العدو الاصغر...
  14. م

    المُصَنَّف، المُؤَلَّف، المُدَوَّن

    للعسكري في فروقه: ان التاليف اعم من التصنيف لان الاخير تاليف صنف من العلم وهو ماخوذ من الصنف لايدخل معه غيره، بخلاف التاليف الذي يجمع اللفظ الى اللفظ والمعنى الى المعنى حتى يكون كالجملة الكافية فيما يحتاج اليه سواء كان متفقا او مختلفا؛ ويشهد له غلبة استعمال المصنفات في الحديث والمؤلفات عموما.
  15. م

    طلب مراجع في العلاقة بين الآباء والأبناء في الآخرة

    ومن المراجع ايضا: الكتب في وصف الجنة ككتاب ابن ابي الدنيا، وابو نعيم، في فصولهما ومنها ماجاء في تزاور اهلها، وكحادي الارواح لابن القيم ففيه فصل في موقع الذرية من الاهل.
  16. م

    طلب مراجع في العلاقة بين الآباء والأبناء في الآخرة

    ترجع الى الايات في الموضوع وتفسيرها بما فيه من احاديث واثار كاية: {ان الذين ءامنوا واتبعتهم ذريتهم بايمان الحقنا بهم ذريتهم} في الطور واية: {جنات عدن يدخولونها ومن صلح من ءاباءهم وازواجهم وذرياتهم} في الرعد، ومثله في دعاء الملائكة في المعنى في غافر والايات المقابلة لها كاية: {في يوم يفر المرء...
  17. م

    الدراسة البيبليوغرافية لمصادر ابن عطية

    مصادره في العربية 1ابو عمرو بن العلاء البصري 154 2العين للخليل 170 3الكتاب لسيبويه 180 4يونس بن حبيب 182 5الاصمعي 208 6الاخفش الاوسط 215 7اصلاح المنطق لابن السكيت 244 8المبرد 286 9 الفصيح لثعلب 291 10شرح ادب الكاتب للزجاج 311 11ابن السراج 316 12ياقوتة الصراط في تفسير غريب القران لغلام ثعلب 345...
  18. م

    سؤال عن فرق لفظي

    وبعد فاشتراط الاخلاص في التقوى من حيث الكمال اما ظاهر الامتثال فهي بحسب الاعمال، بل وغايتها تحقيق الاخلاص، وقد جاءت بمعنى الاخلاص تعبيرا عن الشىء بغايته في قوله تعالى {فالزمهم كلمة التقوى فكانوا احق بها واهلها} على احد التاويلات في الاية. كما ان من الفرق الاستعمالي بينهما ان التقوى في اصل...
  19. م

    التفسير بالموت لليقين ليس اجماعا بيقين

    وبعد، فهناك نظر لاهل النظر هو اصل المسالة والفقهاء تبع فيه، وهو ان الفاسق عند اهل السنة المومن المرتكب للكبيرة، بخلاف المرجئة فيه فهو مومن كامل الايمان، والخوارج في انه كافر، والمعتزلة في انه منزلة بين المنزلتين؛ ونظرهم متركب ومترتب على التصريف الدلالي والتصرف الاستعمالي للكلمة والذي يعطي: ان...
  20. م

    التفسير بالموت لليقين ليس اجماعا بيقين

    هل قمت باستقراء لهذا الاطلاق؟ فالذي عندي اهل التفسير وخاصة اهل التحرير ان الفسق في اصله هو الخروج من مكان محتو جامع ومنه فسقت الفارة اذا خرجت من جحرها، والفسق في عرف الاستعمال الشرعي الخروج من طاعة الله فقد يقع على من خرج بكفر وعلى من خرج بعصيان، بل لعل استعماله في الثاني اكثر كما في القاذف...
عودة
أعلى