نتائج البحث

  1. م

    {من استطاع إليه سبيلا} الصحيح عدم تقييد استطاعة الحج بالزاد والراحلة.

    بسم1 الخلاف في هذه المسألة بين فقهاء وليس متفقهه، وفي تفسير قوله تعالى: من استطاع إليه سبيلا، ومبني كما تقدم على الحديث وهو صحيح من غير طريق إبراهيم بن يزيد الخوزي الذي ضعف، وفيه تفسير السبيل بالزاد والراحلة وهو مروي عن الصحابة والتابعين، وأيضا: فالقول أن ذلك منهم للتغليظ أو الترهيب هو ليس منهم...
  2. م

    طلب المساعدة

    انظر الرابط التالي: http://vb.tafsir.net/tafsir27311/#post241034
  3. م

    الرازي وزواج الجان

    من أشهر الأدلة التي استدل بها على جواز المسألة، قوله تعالى: {واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا} ، والدليل في المشاركة في الأولاد على تأويل فيه، وفي المعنى أحاديث صحيحة وهي محتملة لما قيل ولغيره من أنواع التسلط...
  4. م

    شارك في جمع جملة من كليات القرآن الكريم

    بالنسبة لعسى، في المشاركة السابعة فهي كذلك واجبة، لكن وجوبا مستحقا بفضل الله وبما علمنا من شرعه وكلامه لا الوجوب العقلي الذي أوجبته المعتزلة. ثم ينظر إلى أمرين: الأول المخاطب بها بالكسر، فإن كانت من الله فهي على ما تقدم، وإن كانت من النبي صلى الله عليه وسلم فهي قريبة منها، ومثالها قوله:صلى الله...
  5. م

    شارك في جمع جملة من كليات القرآن الكريم

    «الأجر الكبير» الجنة، وكذلك حيث وقع في كتاب الله فضل كبير وأجر كبير فهو: الجنة. سورة الإسراء، الآية 9، تفسير ابن عطية.
  6. م

    اعجاز بيانى فى القرأن: كلمتى وسط, سور

    فنسبة أفعال غير منصوصة إلى الله سبحانه وتعالى غير جائز عند الجمهور، واختلف الناس في الاسم الذي يقتضي مدحا خالصا ولا يتعلق به شبهة ولا اشتراك، إلا أنه لم ير منصوصا هل يطلق ويسمى الله به؟ والصواب أن لا يسمى الله تعالى إلا باسم قد أطلقته الشريعة ووقفت عليه أيضا، فإن هذه الشريطة التي في جواز...
  7. م

    أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ (18)

    ومما ذكرتم مما يصلح دليلا على زعمكم فمن ترجع لاسم الجنس وعليه يأتي معنى ينشأ؛ والمراد به ما تقدم. أما أن المراد ب: ينشأ: يخلق، وأن الحلية هي الخلقة، فتحكم ظاهر ولم تسنده لغة ولا رواية، وقد فسر ابن عباس وغيره ينشأ: بينبت ويكبر، والحلية هي الحلي.
  8. م

    أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ (18)

    وأين الحجة أخي الكريم في كلامك الذي هو تطويل دون دليل؟ بخلاف ما ذكره المفسرون؛ فمن ذهب منهم إلى أن المراد النساء فوجه تعلقه بالآية ظاهر وقوي وذلك بقرينة التنشئة والحلية وسباق الآية من ذكر البنات، ومن ذهب إلى ان المراد الأصنام فتعلقه بلفظ الحلية ويترتب له معنى التنشئة على تجوز كما أن السياق لا يأباه.
  9. م

    شارك في جمع جملة من كليات القرآن الكريم

    نظر متى كانت من رؤية العين فإنما تعديها العرب ب «إلى»، ومتى لم تتعد ب «إلى» فهو بمعنى انتظر، كما قال امرؤ القيس: فإنكما إن تنظراني ساعة ... من الدهر تنفعني لدى أم جندب، ومنه قوله تعالى حكاية انظرونا نقتبس، وقد جاء شاذا نظرت بمعنى الرؤية متعديا بغير إلى كقول الشاعر: باهرات الجمال والحسن ينظر ...
  10. م

    في الإستفتاءات والفتاوى: البحث عن طريق وسط بين آيتين

    لو رجع الى سياق كل آية ونزولها لتبين موضع السؤال وموضع الكف عنه، ففي الأولى في الأمور العامة وكيفية التعامل معها بردها إلى أهلها من الأمراء أو العلماء وعدم إذاعتها، وفي الثاني: الكف عن الأسئلة في الأمور المغيبة وكذلك في الأمور التي ورد فيها حكم وعدم التعمق في السؤالات عنها. ومع ذلك يبقى البحث في...
  11. م

    المعتزلة بين الانبياء وبين الملائكة

    ولابن عطية في تفسير قوله تعالى: {لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون}قوله: في هذه الآية الدليل الواضح على تفضيل الملائكة على الأنبياء، ولكن في تفسيرقوله تعالى { ولقد كرمنا بني ءادم} ذهب إلى أن التفضيل غير لازم من الآية بل الآية لم تعن به، بل يحتمل أن الملائكة أفضل ويحتمل...
  12. م

    الفارق بين نعمة و نعمت فى القرأن

    بسم1 أما ماذكرتم من أمثلة فيندرج تحت أصل الاسم المفرد المضاف الذي فيه علامة التأنيث، ولما كانت هذه الأسماء يلازمها الفعل صارت تعتبر باعتبارين: أحدهما: من حيث هي أسماء وصفات، فهذه تقبض فيها التاء. والثاني: من حيث يكون مقتضاها فعلا وأثرا ظاهرا في الوجود، فهذه تمد. ومن ذلك ما ذكرتم من مثال النعمة...
  13. م

    سؤال فى سورة يوسف ؟؟؟

    ما قيل من إرجاع الضمير على الكواكب دون الشمس والقمر وهما آخرا مذكور فيه تحكم، والأظهر الذي تحتمله ألفاظ الآية ولا تدفعه، وهو ظاهر كلام ابن عطية وغيره من المفسرين وهو نص لابن كثير: أنه سجد له أبواه وإخوته الباقون. وبيانه: أنه لما دخلو عليه أي جميعهم، رفع أبويه على العرش تكرمة لهم، و خروا له سجدا...
  14. م

    ما هو الكتاب الذي تنصحون به لقراءته ؟

    بسم1 لا أنصح بقراءة كتاب الفروق للإمام العسكري في هذا المستوى لسببين الأول لاعتزاله وهو ما صرح به في مقدمة الوجوه والنظائر له، والثاني أن كتاب في الفروق وهو مستوى ثاني يأتي بعد مزيد ضبط للمفردات، وأنصح بتفسير ابن عطية ودراسة المفردات عنده لتحريره والثاني الدراسة تكون تطبيقية في التفسير.
  15. م

    من هو الحسن بن الفضل الذي نقل عنه الإمام الثعلبي في تفسيره؟

    هو الإمام المفسر اللغوي المحدث عالم عصره من نيسابور توفي282ه وله رسالة الأمثال الكامنة في القرآن الكريم وهي مطبوعة. انظر ترجمته في أعلام النبلاء، الطبقة الخامسة عشر، وفي مقدمة تحقيق الرسالة المتقدمة، وكذلك رسالة ماجستير بجامعة الإمام محمد بن سعود وهي: أقوال الحسين بن الفضل في التفسير، فيها ترجمته.
  16. م

    آية استوقفتني

    بسم1 ونعوذ بالله من ان نكون من الاميين الذين لا يعلمون الكتاب الا اماني، القائلين بظنهم شيئا سمعوه فيتمنون أنه من الكتاب؛ فالاتفاق بين المفسرين للكتاب ان الالقاء كان بالفاظ مسموعة متلوة لا نفسية متمنية ووقع الخلاف في صورة الالقاء.
  17. م

    {وليس الذكر كالأنثى} هل يصح استدلال بعض المعاصرين بها على تفضيل جنس الذكور على الإناث ؟

    السبب في العدول عن الاصل من دخول التشبيه على المشبه به بحسب توجيه الامام ابن عطية انه: بدأت بذكر الاهم في نفسها، والا فسياق القصة يقتضي ان تقول وليست الانثى كالذكر؛ فتضع حرف النفي مع الشيء الذي عندها وانتفت عنه صفات الكمال للغرض المراد.
  18. م

    آية استوقفتني

    بسم1 لابن عطية تحرير مهم في المسألة وهو: ان حديث الغرانيق وقع في كتب التفسير ونحوها ولم يدخله البخاري ولا مسلم ولاذكره في علمه مصنف مشهور؛ بل الذي يقتضيه مذهب أهل الحديث ان الشيطان ألقى ولا يعينون هذا السبب ولا غيره، ونص انه لا خلاف ان القاء الشيطان انما هو لالفاظ مسموعة بها وقعت الفتنة، ثم...
  19. م

    ما معنى قول الطبري في ( أن بورك من في النار)

    سؤال في محله، فقد اضطرب المتأولون فيه وعبر بعضهم بعبارات مردودة شنيعة، وخرجه ابن عطية بتقدير مضاف وهو: بورك من قدرته وسلطانه في النار.
  20. م

    فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ

    بسم1 اخي الكريم احمد قد ذكرت لكم من كلام الائمة موضع اتفاقهم المنصوص، وكذلك موضع اتفاقهم المسكوت عنه، لما لم يفرقوا بين اليد والجناح بل لم يجعلوهما من التسع، وقصارى ما يفيد الاستدلال باية سورة طه ان اليد ءاية وهذا مما لا خلاف فيه لانه نص الاية، وليس هو محل النزاع، كما انه ليس نصا في انها من...
عودة
أعلى