نتائج البحث

  1. أ

    ٱلرَّحۡمَـٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ

    "وهو نزولٌ ذاتيٌّ حقيقةً" هذا الكلام مستحيل من ناحية قطعية وناحية منطقية، لأن كل حركة تحصل في الأبعاد (مثل البعد الثالث) نتيجة تغيّر، والتغير يلزم الحاجة (هذه قاعدة)، والله تعالى لا يحتاج إلى شيء. للأسف بعض الناس يظنون أن الله يعيش في البعد الثالث، لكن هذا الكلام مستحيل، لأن قبل خلق السماوات...
  2. أ

    ابن عاشور: هدهد سليمان لا يعقل الكلام الوارد على لسانه

    صراحة أنا لا أرى الحاجة للإيمان بقول ابن عاشور في هذه المسألة. حتى وإن كان الطير غالبة لا تدرك أفعال البشر بهذا الشكل، قد يكون الهدهد المذكور في القرآن هدهد مختلف عن الطير العادي. يعني قد يكون الهدهد المذكور هنا يعقل الأشياء الذي لا يعقله الطير العادي والله قادر أن يمكّن الهدهد المذكور بذلك، كما...
  3. أ

    الاحتباك في الآية ﴿قَدْ كَانَ لَكُمْ ءَايَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا﴾:

    صراحة لست متأكدا من الفرق بين الإضمار والاحتباك، أنا أركز على المواضيع وعلى ما يحصل في الواقع أكثر من التعمق في المصطلحات، لكن ربما الفرق هو أن مسألة الاحتباك يتكوّن من أطراف. قد يعتبر المثال الذي ذكرته يتكون من ستة أطراف: 1 ﴿فِئَةٌ﴾ و "فِئَةٌ" 2 "مُؤْمِنَةٌ" و ﴿كَافِرَةٌ﴾ 3 ﴿تُقَٰتِلُ فِي...
  4. أ

    الاحتباك في الآية ﴿قَدْ كَانَ لَكُمْ ءَايَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا﴾:

    في هذه الآية نرى الاحتباك (علم البديع): ﴿قَدْ كَانَ لَكُمْ ءَايَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَٰتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُخْرَىٰ كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَن يَشَاءُ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُولِي الْأَبْصَٰرِ﴾ [آل...
  5. أ

    ترجيح القول: جُعل أصحاب السبت قردة بالمعنى الحقيقي وليس المجازي

    بعض الآيات المتعلّقة بالموضوع: ﴿وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ﴾ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ...
  6. أ

    دحض البهتان فيما يتعلق بذكر كورونا في القرآن:

    صراحة الموضوع لا يحتاج إلى انتقاد طويل (أو انتقاد أصلا)، هناك العديد من الفيروسات، والفيروس لا تتعلّق بالسياق. هناك فيروسات قتلت أكثر من مليون شخص في الماضي.
  7. أ

    الحرة والأمة

    صراحة أرى أن هناك انحراف كبير جدا من الكثير للأسف في مسائل ملك اليمين والإماء وما أشبه ذلك. لكن أريد أن أقول بأنني أؤمن بأنّ عورة "الأمة" كعورة "الحرائر" سواء أكانت في الصلاة أم أمام الناس. ولو أحد يؤمن باختلاف العورة عند أحدهما فليجب عنّي ويفصّل لي الدليل بالذات من القرآن أو من ناحية منطقي...
  8. أ

    أَتَدْرِي مَا يُرِيدُونَ بِقَوْلِهِمْ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ

    أنا مازال أبحث في المسألة، لكن أريد ردّكم عن على قائل قد يقول هذا: بأنّ هناك فرق بين كلام الله تعالى الموجّه لخلقه، وبين الكلام المتعلّق بمشيئته. 1 الكلام الموجّه للخلق فهو مخلوق، لأن الكلام الموجّه للمخلوق يتكوّن من حروف أو وضع العلم في القلب (الوحي مثلا): ﴿إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا...
  9. أ

    نسخ الأيات في القرآن الكريم

    أختي هدى: أنا أعرف أن كثير من التفاسير تفسر الآية بالطريقة الذي ذكرتيها، لكن هناك بعض تفاسير أخرى مثل تفسير المنار لمحمد رشيد رضا، ذكر تأويلا قويًا لهذه الآية: ﴿مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ﴾...
  10. أ

    وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ

    السلام عليكم أختي، شكرا على الرد باحترام، لأن بعض الآخرون لا يحترمونني. نعم، العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. لكن هناك استثناءات للقاعدة العامة، مثل عندما يكون هناك: التصريح في التخصيص السياق، أو إشارات تخصيص غير ذلك. في هذه المسالة هناك تصريح في التخصيص بالذات في ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ...
  11. أ

    وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ

    هناك حرص أكثر من جهة نساء النبي: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَٰكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ...
  12. أ

    نسخ الأيات في القرآن الكريم

    في المستقبل إن شاء الله سيأتي منّي نقدا واضحة للنسخ في التلاوة وانتقاد حكم الرجم. هناك دلائل كثيرة في القرآن تنتقد حكم الرجم والنسخ في التلاوة. أما النسخ في الأحكام موجودة لكن قليلة (معظم الأقوال في موضوع النسخ في الحكم خائطة). أيضا، معنى الآية ﴿مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ﴾ ليس متعلّق بآيات القرآن...
  13. أ

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا

    هل يوجد أي ملحدين على هذا الموقع أصلا؟؟
  14. أ

    بحث في دلالة ﴿نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ﴾:

    طبعا أنا لست متأكدًّا في هذا الفهم من الآيات التالية، لكن وقولوا لي ماذا ترون منه بالذات إذا لديكم نقد: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ...
  15. أ

    وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ !

    أولا: زعم السحر ضد النبي صلى الله عليه وسلم مرفوض: محمد رشيد رضا مؤلف تفسير المنار وآخرون انتقدوه أيضا، بعض ما قاله محمد هداية في المسألة ينتقده أيضا: https://www.youtube.com/watch?v=y0rlVrywvOU&t=106s https://www.youtube.com/watch?v=IOFSaI0nWWk ثانيا: عين الموضوع ليس السحر. السياق تتكلم عن...
  16. أ

    إبطال الزعم بأن هناك نبي بعد خاتم الأنبياء

    ﴿الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ...
  17. أ

    كثير الالتفات في الخطاب في بعض الآيات من سورة الإسراء: 22-36

    ﴿لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولًا(22) وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا...
  18. أ

    الراسخون في العلم لا يعلمون تأوليه: ﴿يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا﴾

    ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ...
  19. أ

    إنكار رؤية الله في الجنة

    للأسف البعض ظن بأن الساق والقدم من صفات الله، لكن التفاسير الأحسن فيها تأتي من مفسرين مثل الرازي (ولو أردت الحوار في صفات الله قد نفعل ذلك، وترجيح معاني المجاز في تلك الآيات). طبعا ابن باز ينتمي إلى عقيدة على الأقل قريبة من السلفية، وقد ذكرت بأن السلفية هم أقرب للتجسيم، أما ابن تيمية فقد يقول...
  20. أ

    ﴿وعلى الذين يطيقونه﴾

    إذا كان ﴿يُطِيقُونَهُ﴾ بمعنى الصعوبة أو المرض فلا يكون هناك داعي للذكر ﴿مَرِيضًا﴾ قبله، لأنه لو الأمر كان كذلك لدخل معنى ﴿مَرِيضًا﴾ في ﴿يُطِيقُونَهُ﴾. أما سبب ذكر ﴿يُطِيقُونَهُ﴾ بعد ﴿مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ﴾ لأنه مسألة مختلفة، لا يتعلّق بالمرض ولا السفر ولا تعويض الأيام، بل متعلّق بأشخاص...
عودة
أعلى