رجاء.
رجاء.
يا حبذا لو أن الكاتب أيضا ذكر مراجعه, وعرفنا بنفسه, لتطمئن قلوبنا لما خطت يداه, خاصة وأن الموقع الذي بتوقيعه لم ترتح له النفس.
و ختاما رجاء بسيط, إذا كان بالإمكان فعل ما ها هنا.
الرجاء أيضا ألا يحمل كلامي إنتقاصا من حق الكاتب (الشيخ حسب الموقع في التوقيع) ف "الذي لا يعرفك يجهلك...