نتائج البحث

جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, يقول الإمام ابن الجزري في منظومته ذات الشفا: سَنَة ثَلاَثَ عَشْرَةً أَوَّلَهَا....جَهَّزَ مِنْ جُيُوشِهِ أَجْمَلَهَا كلمة (سنة), بإسكان هاء التأنيث؟ وجزاكم الله خيرا.

قال الناظم : سَابِعُهَا: اسْمُ مَا عَلَى (لَيْسَ) حُمِلْ.......وَهْوَ لِـ(مَا) وَ(لاَ) وَ(لاَتَ) (إِنْ) شَمِلْ وَ(لاَتَ) غَيْرَ الْحِينِ مَا لَهَا عَمَلْ......فِيهِ, وَفِي السَّاعَةِ وَالْأَوَانِ قَلّْ وَلَيْسَ يُجْمَعُ اسْمُهَا وَالْخَبَرُ.......مَعًا, وَحَذْفُ الاِسْمِ فِيهَا أَكْثَرُ...

جزاكم الله خيرا. في الحقيقة يا أستاذي, كنت قد ضبطتُ الكلمة بالتنوين أيضا, لكني لماّ راجعتُ ما ضبطتُه على شرح الشيخ عصام البشير لهذا النظم, سمعتُه كأنه يقرأ الكلمة بغير تنوين, فأردتُّ التأكد, ولعل ذلك لضعف آلة التسجيل ولضعف سَمْعِي أنا.

جزاكم الله خيرا. قال الناظم في باب الخبر: وَمَا لِمُبْتَدَا سِوَى وَصْفٍ غَبَرْ......قَدْ حَصَلَتْ فَائِدَةٌ بِهِ الْخَبَرْ (لِمُبْتَدَا) بغير تنوين؟

قال الناظم في باب اسم الإشارة: وَاسْمُ الْإِشَارَةِ وَيَصْدُقُ عَلَيْهْ......مَا لِمُسَمَّى وَإِشَارَةٍ إِلَيْهْ كَـ(ذَا) وَ(ذَانِ) : لِمُذَكَّرٍ, لِمَا......أُنِّثَ: (ذِي) (تَانِ), (أُوْلاَءِ) : لَهُمَا تَلْحَقُهُنَّ الْكَافُ فِي الْبَعِيدِ......حَرْفَ خِطَابٍ, وَمَعَ التَّجْرِيدِ مِنْ (لاَمٍ)...

الحمد لله, الآن فهمتُ, جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل.

إذن, على قراءة الرفع (والقمرُ قدرناه منازل),نقول: القمر متقدم لفظا, لأنه يُلفظ أولا, ومتقدم رتبة أيضا, لأنه مبتدأ, والمبتدأ ترتيبه بحسب الأوضاع العربية أن يتقدم على الخبر. وعلى قراءة النصب نقول: القمر متقدم لفظا, لأنه يُلفظ أولا, ومتقدم رتبة أيضا, لأنه من جملة سابقة. فعلى القراءتين, يكون...

والمثال: (اشتريت كتابا ثم قرأته), الكتاب متقدم لفظا, لأنه يلفظ أولا, ومتقدم رتبة أيضا, لأنه من جملة سابقة, صحيح؟

لكن, نقول بأنه متقدم رتبة أيضا, لأنه...؟

إذن, (القمرَ) في (والقمرَ قدرناه منازل), نقول بأنه متقدم لفظا, لأنه يلفظ أولا, إلى هنا, فهمي صحيح؟

يعني, المقصود بالمتقدم لفظا, هو أن يتقدم مرجع الضمير على الضمير في تركيب الكلام؟ والمقصود بالمتقدم رتبة, هو أن يتقدم المرجع على فعله وفاعله؟ فالفرق بين المتقدم لفظا وبين المتقدم رتبة: أن المتقدم لفظا, يكون بالنسبة إلى الضمير, والمتقم رتبة, بكون بالنسبة إلى فعله وفاعله, هل هذا الفهم صحيح؟

وعذرا على الإثقال.

عفوا, ما فهمتُ أنا جيدا, وأرجو أن تعذروا الطالبَ المبتدئ. طيّب, خطوة خطوة (حتى أَفهم أنا المبتدئ) التقدم لفظا: على قراءة الرفع والنصب, يكون (القمر) متقدما على الضمير لفظا, لأنه سبق الضمير في الظاهر. هل هذا صحيح؟ التقدم رتبة: على قراءة الرفع, يكون (القمر) متقدما على الضمير رتبة, لأنه مبتدأ...

جزاكم الله خيرا. الذي أفهمه: هذه الآية مثال للمفسر الذي يتقدم لفظا ورتبة, فعلى قراءة الرفع, (القمر) متقدم لفظا كما هو الظاهر. ومتقدم رتبة لأنه مبتدأ. وعلى قراءة النصب, (القمر) مفعول به أليس كذلكم؟ فهل يكون متقدما رتبة مع أنه مفعول به؟ أليس المفعول به رُتبتُه التأخير؟ هذا ما أفهمه, واعذروني...

جزاكم الله خيرا. قال الناظم في باب النكرة والمعرفة: لاِسْمُ أَتَى نَكِرَةً وَهُوَ مَا......يَقْبَلُ (رُبَّ) فَيَعُمُّ (مَنْ) وَ(مَا) وَغَيْرُهُ مَعْرِفَةٌ وَتُحْصَرُ......أَبْوَابُهَا فِي سِتَّةٍ: فَـ(الْمُضْمَرُ) وَهُوَ مَا دَلَّّ عَلَى مُخَاطَبِ,.....أَوْ مُتَكَلِّمٍ بِهِ, أَوْ غَائِبِ...

قال الناظم في (ما لزم البناء على الضم): وَابْنِ بِضَمٍّ مُبْهَمَ الظُّرُوفِ......إِذَا أَضَفْتَهُ إِلَى مَحْذُوفِ كَـ"قَبْلُ", "بَعْدُ", وَالْجِهَاتِ, "أَوَّلُ"......وَأَلْحِقِ اِنْ تُرِدْ مُعَيَّنًا "عَلُ" قوله: (وَالْجِهَاتِ) بالجر أليس كذلكم؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, أستاذي الفاضل أبا مالك العوضي, هل تقبلون أن أضع هنا ما ضبطتُ من أبيات نظم شذور الذهب من بداية المنظومة لأستفيد من ملاحظاتكم النافعة؟ وجزاكم الله خيرا.

جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل.

جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل. وبالنسبة إلى (فوق),هل هي بالضم أيضا في قول الناظم في باب التمييز: وَيُنْصَبُ التَّمْيِيزُ حَيْثُ يُذْكَرُ.........وَهُوَ الاِسْمُ الْفَضْلَةُ الْمُنَكَّرُ لِرَفْعِ إِبْهَامِ اسْمٍ اَوْ تَبْيِينِ.............إِجْمَالِ نِسْبَةٍ فَذُو نَوْعَيْنِ: لاَوَّلُ: بَعْدَ...