نتائج البحث

  1. ا

    الزوج والبعل في التعبير القرآني

    الزوج والبعل في التعبير القرآني = = = = = = = فالقرآن الكريم يعبر عن الرجل بالزوج أحياناً وبالبعل أحياناً أخرى وعن المرأة بالزوج في مواضع وبالمرأة في مواضع أخرى . فما السر في ذلك ؟ إن معنى - الزوج – يقوم على الاقتران القائم على التماثل والاتفاق والانسجام التام ، فالزوج فرد انضم إليه مماثل...
  2. ا

    أصناف النَّاس في غيبة الآخرين

    أصناف النَّاس في غيبة الآخرين: "من الناس من يغتاب موافقة لجلسائه وأصحابه وعشائره، مع علمه أن المغتاب بريء مما يقولون، أو فيه بعض ما يقولون؛ لكن يرى أنه لو أنكر عليهم قطع المجلس واستثقله أهل المجلس ونفروا عنه، فيرى موافقتهم من حسن المعاشرة وطيب المصاحبة، وقد يغضبون فيغضب لغضبهم فيخوض معهم...
  3. ا

    أرواح سمت

    بسم الرحمن الرحيم كنت في المكتبة أقلّب النظر في الكتب علنّي أجد ما أريد ,, لفت انتباهي في ركن الأدب حيث كنت الاقبال على الرويات سواء عربية أو غربية المترجمة منها .... لا أخفيكم إنني استغرب هذا التكالب على الروايات . فتذكرت كلام .. ابن السكيت: خذ من الأدب ما يعلق بالقلوب، وتشتهيه الآذان وخذ من...
  4. ا

    لمَاذَا غَيّر القُرآنُ حَياةَ الصّحَابَةِ ولَمْ يُغيّر حَياتَنَا ؟

    لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا لمَاذَا غَيّر القُرآنُ حَياةَ الصّحَابَةِ ولَمْ يُغيّر حَياتَنَا ؟! لمَا شَكَا أبُو جمْرة لابْن عبّاسٍ سُرعَة قِراءَته وأنّهُ قَد يقْرأ القُرآنَ فِي ليْلةٍ مَرّة أوْ مرّتيْن , تعَجّبَ لصنِيعِه وَقالَ : ( لأنْ أقرَأ سُورَةٌ وَاحِدةٌ أحَبُّ...
  5. ا

    اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرض واجب ( شيخ الاسلام بن تيمية )

    بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن تيمية رحمه الله: ( وأما اعتياد الخطاب بغير العربية التي هي شعار الإسلام، ولغة القرآن، حتى يصير ذلك عادة للمصر وأهله، ولأهل الدار، وللرجل مع صاحبه، ولأهل السوق أو للأمراء أو لأهل الديوان أو لأهل الفقه؛...
  6. ا

    أيُّها الشاعر: اختَر لنفسِك أيَّ واد تسلُك

    قال الإمام الحافظ أبو عبد الله الذهبي رحمه الله: (( الشِّعرُ هو مِن فُنون المُنشئ, -وهو كلامٌ- فحَسَنُه حسن وهو قليلٌ, وقبيحُه قبيحٌ وهو الأغلب, وبيتُ مالِه الكذِبُ والإسرافُ في المدحِ والهجوِ والتشبيه والنُّعوتِ والحماسة, وأملَحُه أكذَبُه. فإن كان الشَّاعرُ بليغًا مُفَوَّهًا مِقدامًا على الكذبِ...
عودة
أعلى