ذكر الزمخشري، والنسفي وغيرهما في تفسير قوله تعالى: "أوليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم" [يس: 81]
أن المعنى: مثلهم في الصغر بالإضافة إلى السموات والأرض، أو أن يعيدهم؛ لأن المعاد مثل المبتدأ وليس به
وسؤالي: ما معنى قولهم: لأن المعاد مثل المبتدأ وليس به