نتائج البحث

  1. م

    رواية المفضل من كتاب التذكرة

    السلام عليكم و رحمة الله ذكر ابن غلبون في كتابه التذكرة ثلاث روايات لعاصم منها رواية المفضل الضبي . السؤال لماذ لم تشتهر هذه الرواية كما رواية حفص و شعبة ؟ هل يجوز لنا القراءة بها مادامت نقلت إلينا بسند ابن غلبون في كتابه التذكرة . هل رواها أبو عمرو الداني في كتبه ؟، علما أنه لم يذكرها في التيسير .
  2. م

    ما معنى قول الآلوسي فيه خفاء

    يقول الآلوسي : "وتعقبه الشهاب بأنه تخيل لا طائل تحته، فإن قوله سبحانه: ولَقَدْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ إلخ مسوق لبيان جناياتهم والنعي عليهم بذلك كما اعترف به المعترض وهو لا يفيده إلا بالنظر إلى الصفة التي هي مرمى النظر كما في سائر القيود، وأما كونها معلومة فلا ضير فيه فإنك إذا وبخت...
  3. م

    معنى قول الآلوسي

    ما معنى قول الآلوسي الذي تحته خط أحمر ، علما أنه ينقل رأي أبي السعود و يعلق عليه {إِذْ يُوحِى رَبُّكَ إِلَى الملائكة} متعلق بمضمر مستأنف أي اذكر خوطب به النبي صلى الله عليه وسلم بطريق التجريد حسبما ينطق به الكاف، وقيل: منصوب ب {يثبت} [الأنفال: 11] ويتعين حينئذٍ عود الضمير المجرور في به إلى...
  4. م

    ما معنى قول أبي السعود : " مع فقدان مباديه "

    ما معنى قول أبي السعود : " مع فقدان مباديه " في قوله : " ( عِندَ بَيْتِكَ) ظرفٌ لأسكنتُ كقولك صليتُ بمكةَ عند الركنِ ، لا أنه صفةٌ لوادٍ ، أو بدل منه ، إذ المقصودُ إظهارُ كونِ ذلك الإسكان مع فقدان مباديه لمحض التقربِ إلى الله - تعالى - ، والالتجاءِ إلى جواره الكريم " بارك الله فيكم
  5. م

    كتب مخوطة أو مطبوعة لأبي السعود العمادي

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أودّ أن استفسر هل لأبي السعود العمادي ( 982 ) كتب مخطوطة أو مطبوعة غير تفسيره ، و أين ؟
  6. م

    تخريج قراءة ( إِنَّا كلاً فيها ) بالنصب

    السلام عليكم و رحمة الله : أودّ مساعدتي في توثيق قراءة (قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ (48) غافر بنصب كلاً (إِنَّا كلاً فيها ) علماً أنني حاولتُ أن أبحث عن مصدر هذه القراءة الشاذة فلم أجد .
  7. م

    النظم القرآني و السياق القرآني

    أودّ أن أن استفسر هل من أحد تناول الفرق بين السياق و النظم القرآني ؟ هل السياق أعمّ من النظم ؟ أم هما سواء ؟
  8. م

    وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ

    ذهب المفسِّرون إلى أنَّ المقصود بالكتاب في هذه الآية الكريمة الكتابةُ و الخطُّ ، أي أنَّ الله علَّم عيسى – عليه السلام – الكتابة ، ومنهم من ذكر قولاً آخر مع هذا القول . و لِيَ تساؤلان حول هذا المعنى الذي ذهب إليه المفسِّرون : أولاً : الكتابة ، الخطُّ من الحاجات الإنسانية التي يتعلَّمُها...
  9. م

    استفسار " الحوار في القرآن الكريم "

    السلام عليكم و رحمة الله :- ما رأيكم في موضوع " الحوار في القرآن الكريم " لتكون رسالة دكتوراة علما أنني أود تقديمها لجامعة بريطانية شكرا لكم على تعاونكم
عودة
أعلى