نتائج البحث

  1. إ

    من أدب الدعوة في القرآن الكريم

    إن الأدب غلاف جميل للحقائق التي يقدمها للناس الداعون إلى الله عز وجل, وأدب الدعوة في القرآن الكريم هو الأدب المتزن الذي يمثل الاعتدال والتوسط بين طرفي نقيض: جفاء الدعوة في تقديم الحقائق, والطرف الآخر تقديم الحقائق مائعة بأسلوب رخيص بدعوى العصرنة والتسامح المبالغ فيه, فالداعية إن قدم للناس...
  2. إ

    الفرق بين التبديل والإبدال

    يفرق بعض علماء اللغة بين بدَّل وأَبْدل, قال الفرَّاء: التبديل تغيير الشيء عن حاله, والإبدال جعل الشيء مكان الشيء. 350 الفروق اللغوية. وكذلك نقل أبو منصور الأزهري في معاني القراءات عن أبي العباس ثعلب, ص:273. أي أن التبديل يكون في صفات الشيء, وذاتُ الشيء لا تزال قائمة موجودة, والإبدال تغيير الشيء...
  3. إ

    وقفة جمالية مع قوله سبحانه: { ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون }

    قال الله عز وجل: { ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون } قدمت الآية الإراحة في الذكر على السروح مع أن السروح في الترتيب الوجودي يكون قبل الإراحة, وقد ذكر المفسرون لهذا التقديم عدة أسباب, منها: 1- أن الأنعام حين تسرح تمشي منكسة رؤوسها لأنها تبحث عن شيء تأكله, بينما تسيرفي رواحها رافعة رؤوسها...
  4. إ

    نكتة بلاغية في قوله سبحانه: {ولما سكت عن موسى الغضب}

    قال سبحانه في سورة الأعراف: {ولما سكت عن موسى الغضب}154 قد يسأل القارئ عن التعبير بهذا الأسلوب: لم اختيرت هذه الصيغة دون غيرها؟ لِمَ لَمْ تقل الآية: ولما سكت غضب موسى؟ أو: ولما هدأ غضب موسى؟ ولعل السر في هذا التعبير القرآني البديع _ والله أعلم_ الاعتذار عن سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام حيث...
عودة
أعلى